الصفحه ١٤ : ء ، وهذا التعريف لا يستقيم أيضا لأن الله سبحانه وتعالى
قد وصف بعض الأنبياء الذين لم تنزل عليهم كتب بالرسالة
الصفحه ٣١ : أن الكتب المتأخرة ، إنما هي تجديد للمتقدمة وتذكير بها ، فلا
نبدل فيها معنى ولا نغير حكما ، وإنما
الصفحه ٤٨ : الأكاذيب قد انتقلت إلى بعض كتب
التفسير ، وإن رفضتها جمهرة المفسرين (٥) ، وكأن
الصفحه ٤٩ :
الرجل لم يكن شافعا له ، في نظر كتبة التوراة ومن لفّ لفّهم ، في دحض هذه
الغيرة ، أنه كان زوج أجمل
الصفحه ٩١ : ظهرت في كتابات الإسرائيليين ، كما
في المزامير وكتب الحكمة (٤) وأعمال أنبياء بني إسرائيل (٥) ، وكلها
الصفحه ١٠٦ : ق. م) وينادى به
«برني وجرسمان» ، ذلك أن «برني» كتب في عام ١٩١٨ م مقالا عن الموضوع (١) ، ثم عاد إليه مرة أخرى في
الصفحه ١١١ : الباحثين العرب أن القرآن
الكريم جعل هذه الأخبار مطابقة لما في الكتب السابقة ، أو لما يعرفه أهل الكتاب من
الصفحه ١١٣ : كتاب آخر من
كتب أهل الكتاب (١).
وأما هذه
الخلافات الجوهرية بين قصة يوسف القرآنية ، وتلك التي جاءت في
الصفحه ١١٦ :
نفسها ، تروي كتب التفسير أنه صبي في المهد ، وذلك حين قال (إِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ
الصفحه ١٣٠ : عجب أن هذه
الأكاذيب قد انتقلت إلى بعض كتب التفسير (الطبري ١٢ / ١٧٥ ، القرطبي ٩ / ١٦٠) ،
وأن رفضتهما
الصفحه ١٣٢ : الأخبار ، ما لم يكن في
كتب أهل الكتاب المسطورة ، ولا يأتيه الباطل فيما يقول (١) ، ولست أدري إعجازا بعد هذا
الصفحه ١٤٩ :
الكرنك ، فقد كتب النصر للفرعون ، فضلا عما استطاع الحصول عليه من الغنائم
والأسرى ، إلى جانب إجبار
الصفحه ١٥٩ : أيام الاضطهاد فمن
المعروف أنه ما أن كتب الله النصر لموسى على فرعون ، ونجح في الخروج بقومه من
قبضته
الصفحه ١٨٤ : إلى عقيدة التوحيد ، وإلى الأرض المقدسة التي
كتب الله لهم أن يسكنوها إلى أن يفسدوا فيها فيدمرهم تدميرا
الصفحه ١٩٧ :
للأخبار في عدد السحرة اضطرابا متناقضا يعجب العاقل ، كما يقول أبو حيان ، من
تسطيره في الكتب ، فمن قائل ١٢