الصفحه ٢٩٣ : ، منها (أولا) أن
هذه النظرية تحتاج إلى دراسة جادة عميقة متأنية للديانتين ، الموسوية والآتونية ،
وهذا أمر
الصفحه ٢٨٦ : ، وفي ديانة إخناتون ، ومن ثم فقد عقد مقارنة بين الديانتين
، الموسوية والمصرية القديمة ، وخلص منها إلى
الصفحه ٢٩٢ : شكل آدمي ، وهكذا كان إخناتون رائد التوحيد
الموسوي ، بل الأبعد من ذلك أنه كان رائد المسيح عليهالسلام
الصفحه ٢٨٨ : (٢).
ثم يبدأ «فرويد»
في عقد مقارنة بين الديانتين ، الأخناتونية والموسوية ، مع إقراره بأن ذلك سيكون
أمرا
الصفحه ٢٩١ : مصريا (١) ، الأمر الذي يترتب عليه أن الديانة الموسوية كانت على
الأرجح ديانة مصرية ، ولكن ليست الديانة
الصفحه ٣٤٨ : عشر إلى الحادي والثلاثين من سفر الخروج عن الشريعة
الموسوية ، وفي الإصحاح الثاني والثلاثين من نفس السفر
الصفحه ٣٩٤ : والمعلم ، والرجل الذي اضطرهم إلى اعتناق ديانة جديدة ، ما
زالت تعرف حتى اليوم «بالموسوية» نسبة إليه.
وهنا
الصفحه ٤٢٩ : الشريعة الموسوية وتنفيذها وتفسيرها والإفتاء
بمقتضاها في الحالات المشكلة (٢).
ومع هذا فإن
هذا العمل
الصفحه ٣٠ : رَبِّهِ ، وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
الصفحه ٤١٣ : المعروف أن
قصة موسى في مصر ـ كما جاءت في الكتب المقدسة ـ إنما انتهت بغرق الفرعون وجنوده في
البحر ، ونجاة
الصفحه ٩٢ :
أشرنا آنفا ـ أن التوراة ليست وحدها من بين الكتب المقدسة التي تحدثت عن دخول بني
إسرائيل مصر ، وإنما ذلك
الصفحه ٩٣ : تجمع عليه الكتب المقدسة لا يتفق ومنتج البحث العلمي ،
فضلا عن تعارضه مع إيماننا بما جاء في كتب السما
الصفحه ٣٦٩ : (٢) ، ومنها (رابعا) أن موسى عليهالسلام أمرهم بدخول الأرض المقدسة التي كتب الله لهم ، سواء أكانت
هذه الأرض هي
الصفحه ٤١١ : كثيرة. منها (أولا) أن الكتب السماوية الثلاثة
ـ التوراة والإنجيل والقرآن العظيم ـ تجمع على ذلك ، وليس من
الصفحه ٤٢٤ : البررة ، سيدنا موسى عليهالسلام ، فنظائرها في كتب التاريخ كثيرة ، خاصة في كتب هذا
النوع من الباحثين الذين