الصفحه ١٥٨ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في صلاة صلاّها فضرب بيده اليمنى إلى
يدي اليمنى فاجتذبها فضمّها إلى صدره
الصفحه ١٦٥ : (٢)
وفي إفراد عمرو على هذا إشارة إلى أنّها
بمنزلة شخص واحد ، والأمر كذلك ، بل الأئمّة والنبيّ وفاطمة صلوات
الصفحه ٢٠٢ : ، وشهرٌ تَرى
، وشهرٌ مَرعى ، أي تُمطِر أوّلاً ثمّ يطلُعُ النبات فيُرى ثمّ يطول فيُرعى.
ويقال : أَثرَت
الصفحه ٢٥٣ :
أنّ أعرابياً جاء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا
رسول اللّه علّمني عملاً يدخلني الجنّة
الصفحه ٢٥٥ : أو الانفعال المخصوص من صنيع ، أو حال قوم
جاءوا إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بكلام أو بطلب ليس له
الصفحه ٢٥٦ : لغرابته جدّاً وإنّما لم يكن له موضع لأنّه كان معلوماً
من حال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٤ : لا يليقون به ،
أو إشارة إلى أنّ هذا الإعلام لعسره في الغاية ولذا كان يحجم عنه النبيّ
الصفحه ٣١١ : من كلام الحاكي.
المعنى :
فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لو كنت عرَّفتكم شخصاً يكون ملجأً
الصفحه ٣٥٥ : التأويل :
منها
: أن يكون النبيّ هنا بمعناه اللغويّ ، أي رفيعاً.
ومنها
: أنّ الرسول من الأنبيا
الصفحه ٣٨٠ : اشتفى
ألَمُ الجَوى مِن
قلبيَ المصدوعِ
٢ ـ ذكره ابن هشام في سيرة النبي : ٤ / ٩١٣
الصفحه ٣٨٥ :
الأصحاب الذين هم بدأوه بالسؤال عن المفزع ، بما قاله ولم يقنعوا بذلك ، فإن كلاً
منهم أراد أن ينص النبي
الصفحه ٣٨٨ : عمّي.
قال : فرحل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فلمّا بلغ غدير خم وهو قبل الجُحفة (٢) بثلاثة أميال
الصفحه ٤٠٨ : .
وأنشأ حسّان يقول :
يناديهم يَومَ الغديرِ نبيّهم
بخم وأكرم بالنبيّ مناديا
الصفحه ٤٢٥ : الصيدِ في جوف الفراء ».
وقال آخر : « العير
» جبل بالمدينة ، ومنه أنّ النبي عليهالسلام
حرّم ما بين
الصفحه ٤٣٣ :
أنّ هذا الأمر من تربية اللّه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأمر كذلك ، لأنّ تمام النبوّة بالولاية