٧. الحاج ميرزا محمد رضا القراجة داغي التبريزي ، فرغ منه سنة ١٢٨٩ هـ وطبع في تبريز سنة ١٣٠١ هـ.
٨. السيّد محمّد عبّاس بن السيِّد علي أكبر الموسوي ( المتوفّى ١٣٠٦ هـ ) ، أحد شعراء الغدير في القرن الرابع عشر.
٩. الحاج المولى حسن بن الحاج محمّد إبراهيم بن الحاج محتشم الأردكاني ( المتوفّى عام١٣١٥ هـ ).
١٠. الشيخ بخشعلي اليزدي الحائري ( المتوفّى ١٣٢٠ هـ ).
١١. ميرزا فضل علي بن المولى عبد الكريم الإرواني التبريزي ( المتوفّى سنة ١٣٣٧ هـ ) مؤلِّف « حدائق العارفين ».
١٢. الشيخ علي بن علي رضا الخوئي ( المتوفّى ١٣٥٠ هـ ).
١٣. السيد أنور حسين الهندي ( المتوفّى ١٣٥٠ هـ ).
١٤. السيّد علي أكبر بن السيِّد رضي الرضوي القمي.
١٥. الحاج المولى علي التبريزي مؤلِّف ( وقائع الأيّام ) المطبوع. (١)
قد كان لقصيدته العينية التي نحن بصدد التقديم لها دويّ واسع في المجتمع الإسلامي ، وهذا هو الإمام الصادق عليهالسلام يُشيد بهذه القصيدة ويضرب ستراً لتسمعها النساء.
روى في الأغاني عن فُضيل الرسان ، قال : دخلت على جعفر بن محمد أُعزيه عن عمّه زيد ، ثمّ قلت له : ألا أنشدك شعر السيد؟ فقال : أنشد ، فأنشدته قصيدة يقول فيها :
__________________
١ ـ الغدير : ٢ / ٢٢٤.