الصفحه ٣١٣ : ؛ وهو ووالداه من بعده ؛ ثمّ من وُلدِ الحسين ابني
أئمّة تسعة هداة مهديّون إلى يوم القيامة ؛ أشكو إلى
الصفحه ٣٣٢ : قَدَرا
كما أتَى رَبَّهُ مُوسى علَى قَدَرِ
وقال ابن هشام : والذي رأيته في ديوان
الصفحه ٤٢٢ :
أنّهم يضعون هذه اللفظة مكان « أولى » ، كما أنّهم يستعملونها في ابن العم.
وما المنكر لاستعمالها في
الصفحه ١٦٤ :
حَبَّذا العرش وَحَبّا اشنفا (٢)
وقال ابن علويه :
وابْناهُ عقدُ قوى الجِنانِ عَليهِما
الصفحه ١٦٦ :
أو المراد به إمحاء سادات هذا المنزل
عنه ، أو إمحاء أبنية الدِّين وقواعده.
وعلى كلّ من هذه
الصفحه ١٧٣ : ، على قول أبي زيد وأبي عمرو.
__________________
١ ـ البيت ل « ذي
الرُّمّة » كما ذكره ابن هشام في
الصفحه ١٧٥ :
الأوّل وهو الذي خرج به جماعة : منهم ابن الحريري في مقدمته والجعبري في « شرح حرز
الأماني » وهي مجهورة
الصفحه ١٩٧ : الحديثين وذكره ابن كثير في السيرة النبويّة : ٤ / ٢٢ ، ومثله
في كتاب « عون المعبود في شرح سنن أبي داود لمحمد
الصفحه ٢٢٣ : حيّان في « الارتشاف »
إفادتها التقليل ، وابن هشام في المغني إفادتها التوقّع قال : أمّا في المضارع
الصفحه ٢٢٥ :
__________________
١ ـ ذكره الشريف
الرضي في « حقائق التأويل » : ٢٢٢ ، وفي هامشه نسب البيت إلى الشاعر ابن أحمر وفيه
: « بفيفا
الصفحه ٢٥١ : ءُ
( شرح ديوان زهير : ص ٩٧ ، وديوانه : ص ٧ ).
٢ ـ النساء : ٣٤.
٣ ـ ذكره الخليل في
كتاب العين : ٨ / ١٤٥
الصفحه ٣٢٧ : : وأنت الذي في رحمة اللّه أطمع ، وقيل : أبو سعيد الذي رويت
عن الخدري ، والحجاج الذي رأيت ابن يوسف.
فمن
الصفحه ٣٢٨ : فيغضب زيد (١).
وأجاز الكوفيّون والبغداديّون وابن مالك
؛ أن يتبع الموصول باسم معرف أو ب « مثلك
الصفحه ٣٧٩ : ، صيغة تعجب ، واتفقوا على أنه فعل الا ابن الانباري فقد نص على انه
اسم.
ثم اختلفوا فذهب جمهور البصريين
الصفحه ٤٤٥ : )
(١) قالوا ولا
تكون إلاّ ناقصة. وقال ابن مالك : تكون تامّة بمعنى طال ، أو دام. قال نجم الأئمّة
رضي اللّه عنه