الصفحه ٢٧٨ : جماعة ، منهم الأخفش وابن جنّي إلى
أنّها قد تخرج عن الظرفية ، نحو قوله تعالى : ( حَتّى إِذا جاءُوها
الصفحه ٢٨١ : ماضياً لم
يجز تقديمه ، نحو : قمت إن قام زيد ، وإن كان مضارعاً جاز ، نحو : أقوم إن قام
زيد.
وذهب بعض
الصفحه ٣٢٨ : ، وقد يحذف مع
الحرف الغير المتعين ، نحو : الذي مررت زيد ، لجواز أن يكون المراد « به » و « معه
» و « له
الصفحه ٣٣٧ : مصدريهما
أي يعقل العقل أو يسمع السمع ، بمعنى يحصل العقل أو السمع ، كما يقال في نحو قوله
تعالى : ( وحيلَ
الصفحه ٣٦٧ :
كثيراً إمّا بضمير
المرفوع المنفصل نحو : ها أنتم أُولاء ، وإمّا بالقسم نحو : ها اللّه ذا. وقوله
الصفحه ٤٥٩ :
الأُسلوب وتبديله.
ثمّ إنّ « اللام » التي بعده وبعد
أمثاله من نحو : بهراً له ووثباً له ومن نحو سقياً له
الصفحه ٤٦٥ : متكرّر.
وجوّز الكوفيون بناء الاسم العلم مفرداً
نحو : لا زيد ولا عمرو ، أو مضافاً كنيته نحو : لا أبا
الصفحه ٤٦٦ : التكرار نحو : لا سلام على زيد ، فإنّه بمعنى :
لا سلام اللّه عليه. ونحو : لا نولك أن تفعل كذا ، فإنّه بمعنى
الصفحه ٤٧٦ :
فَحَوْملِ (١)
ثمّ إنّه لا يضاف إلاّ إلى متعدّد إمّا
لفظاً ومعنى نحو : بين زيد وعمرو. أو معنى فقط
الصفحه ٥٠١ : الأوّل : أنّ ذلك الحوض حوض
له من المقدار أو المسافة أو المساحة ونحو ذلك ما بين صنعاء وأيلة من ذلك ، أو ما
الصفحه ٥٣٣ : يعبّر به عن مطلق العدد ، نحو : ستة ضعف ثلاثة ، وأربعه نصف ثمانية ،
قبل أن يستعمل بمعنى المعدود كما في
الصفحه ٥٤٠ : فالمراد التوفير من الضلال والفتن والشرور ونحوها ، ويجوز إرادته على الأوّل
أيضاً.
أو اسم مفعول من ذلك
الصفحه ٥٩٩ : المنادى ، نحو : يا للّه ، أو متنازلاً عنها
، نحو : يا هذا ، أو يكون الاهتمام بالإقبال على ما ينادى له
الصفحه ١٤٢ : مطلقاً كان قبله ياء أوكسرة أو لا. وغيرهم
يكسرونه بعدهما إلاّ إذا اتّصل به ضمير آخر نحو يعطيهوه ولم يعطهوه
الصفحه ١٤٨ :
لم يكن مخصوصاً ،
نحو : في الدارِ رَجُلٌ ، إذ الزمان لا يخلو عن أن يكون في دارما رجل.
وإن كان