الصفحه ٨٥ : البريعة في أُُصول الشريعة » وشروحها و « الكاشف » ،
وحواشي شرح عقائد النسفية ، وكنت ألقي من الدروس وأنا ابن
الصفحه ١٤٣ :
مؤدّاهما.
وعن ابن جنّي تجويز إظهار هذا العامل.
قال نجم الأئمّة : ولا شاهد له قال :
وأمّا قوله
الصفحه ٢٦٣ :
الخضراوي (١) من أنّها لا تدلّ على امتناع شيء من
الشرط والجزاء ، قال ابن هشام المتأخّر : وهذا الذي
الصفحه ٥٩١ :
إذا ما خِفْتَ مِنْ شَيء تَبَالا (٣)
__________________
١ ـ لسان العرب : ١٠
/ ٨٢٥ وشرح الرضي
الصفحه ٨٤ : في
شرحه لهذا الكتاب ، قال في شرح خطبة القواعد :
إنّي لما اشتغلت على والدي قدّس اللّه
سرّه في
الصفحه ٣٤٤ : هو « الذال
» وحدها ، و « الألف » زائدة ؛ لأنّ مثنّاه « ذان ».
وجماعة ، منهم السيرافي وابن يعيش على
الصفحه ٢٣٤ : وابن درستويه ومكي بن أبي طالب وابن خروف : أنّها تقع
على من يعقل. وادعى ابن خروف أنه مذهب سيبويه.
قال
الصفحه ١٨٢ :
إلى الملك القرم وابن الهمام
وليث الكتيبة في المزدحم (١)
وكان
الصفحه ٤٢٥ : جميع ما يمكن أن يكون شاهداً فيما قصدناه لأكثرنا وفيما قد أوردناه كفاية
ومقنع.
فإن قال : أليس ابن
الصفحه ٩٧ : أُعثعث السلام لما رأيته « أثْقَل من مُجْذَى ابن رُكانة » (٣) ، وأُولي النفائس والعرائس الضَّنانة ،
مع
الصفحه ١٤٢ :
والحقّ أنّ الألف هوائية وهو المروي عن
الخليل. قال الجعبري في « شرح حرز الأماني » : والتحقيق ما
الصفحه ١٦٧ : يَحِلُّ بربعها (١)
ْولا ابنُ صهاك هاتِكُ الحُرُماتِ
ديارُ عليّ والحُسَينِ
الصفحه ١٩٨ : ابن عصفور بين أن يكون الخبر ظرفاً أو غيره فلا يبطل العمل في
الظرف لكثرة التوسّع فيه.
ومنها : أن لا
الصفحه ٢١٨ :
وذكره ابن عقيل في
شرحه ( الشاهد : ٣٣ ) وجاء فيه : البيت لميسون أُمّ يزيد بن معاويه ، كما ذكر ذلك
ابن
الصفحه ٣٠٠ : فترفع الفعل بعدها حملاً على أُختها « ما » المصدرية أو « أن » المخففة من
الثقيلة ، كقراءة ابن محيصين