الصفحه ٤٧ : على
حلبة واحدة ، فهم بين مصلح بنّاء ، ومفسد هدّام مثير للميوعات :
يقول امرؤ القيس في معلّقته
الصفحه ١٦٧ :
مَنازِلُ وَحْي اللّهِ يَنْزلُ
بَينَها
عَلى أَحْمدَ المذكورِ في السُّوراتِ
الصفحه ٤٤٥ :
يفعل ، ويقال : منه ظَلِلْت ـ بالكسر ـ كلَمِسْت ، وظلت كملت : مخفّفين من ظللت.
وقد سمع في الشعر : ظلَّ
الصفحه ١٥٥ :
المسألة
السادسة : في تعريف « اللّوى » والوجه فيه
تربية الفائدة إن كانت « اللام » للعهد الخارجي
الصفحه ١٤٤ : يستتر فيه الضمير ،
ولأنّه لو بقي الضمير لكان بين المفرد وأخويه ، والمذكر وأُخته ، فرقاً كما كان في
الصفحه ٢٠٣ :
كلّ سمّ فهو في
أنيابها.
و « السم »
ـ مثلّث السّين ـ : هذا القَتّال المعروف. ويقال : سَمَّهُ
الصفحه ٢١٢ :
التاسعة
: في وصف الدار ووجهه ما تقدم.
العاشرة
: في جملية وصفها إن كان جملة وإلاّ فليقل وصفها
الصفحه ٤٠٦ :
والتأخّر من غير
اختلاف في أصل المقصود ولا في المعنى غالباً.
ولفظ كتاب « نور الهدى » على ما حكاه
الصفحه ٤١٨ :
يقتضي صحّته ، ولم
نجد مخالفي الشيعة في ماض ولا مستقبل يستعملون في تأويل خبر الغدير إلاّ ما
يستعمله
الصفحه ٥٣٦ : جعفر صلوات اللّه عليهما أنّ العجل في زمن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أبو عامر الراهب. (٢) وقصّته
الصفحه ٥٣ :
متقدماً مطبوعاً ،
يقال له انّ أكثر الناس شعراً في الجاهلية وآلإسلام ثلاثة : بشّار ، أبو العتاهية
الصفحه ٣٤٩ : شَقِيّاً )
(٢).
« الواو
» إمّا للاستئناف ، أو الحال ، أو الاعتراض إن جاز الاعراض في آخر الكلام
الصفحه ٤٢٧ :
صوّرناه ، فلا حاجة
بنا إلى تكرير الأمثلة فيه.
فإن قال : وكيف يشبه المثال الذي
ذكرتموه خبر
الصفحه ٤٣٠ : من حيث وجبت
طاعته عليهم بلا خلاف ، وجب أن يكون ما أوجبه لأمير المؤمنين عليهالسلام في الكلام الثاني
الصفحه ٥٣٣ :
قد خولف بها فعُريَت
عن التاء للمؤنّث وحليت بها للمذكّر ، وقد قيل في ذلك وجوه.
وقال نجم الأئمّة