الصفحه ٢٦٧ : ، قيل : ومنه قوله تعالى : ( فَلَوْ أَنَّ لَنا
كَرَّةً )
(٢) ولذا نصب
جوابها.
واختلف في لو هذه فقيل
الصفحه ٢٧٩ : ، في نحو : إذا يقوم زيد إذا يقعد
عمرو ، أي وقت قيام زيد وقت قعود عمرو ، وأنا لم أعثر له على شاهد من
الصفحه ٣٢٨ : ».
فذهب الكسائي فيه إلى التدريج في الحذف
بأن يكون قد حذف الجار أوّلاً ووصل الضمير بالفعل ونصب به ثمّ حذف
الصفحه ٣٣٢ :
ومنها : معنى الواو ، أي تشريك المعطوف
والمعطوف عليه في الحكم قاله الكوفيّون والجرمي ، واحتجّوا
الصفحه ٤٨٥ : مقلوب من الدنو (١).
وإذا استعمل في الدنى فهو باعتبار عدم بلوغه رتبة من فوقه فقد يلمح القرب منها ،
وقد لا
الصفحه ٤٩٣ : « للهدى » صفة له ، أو لا. أمّا على الأوّل فظاهر ، وأمّا على الثاني
فلأنّه لا يشترط في الحال المصدّرة
الصفحه ١٢١ :
فصل
في ذكر ما
يتعلّق بالقصيدة
التي نحن بصدد
شرحها
روى الشيخ أبو عمرو الكشي في كتاب «
الرجال
الصفحه ١٤٠ : المفعول
كثيراً ما يكون على صيغة اسم الفاعل بمعنى ذو كذا ، كراضية في ( عيشَة
راضية )
على وجه.
التا
الصفحه ١٦٦ : ١٤٢ ، أصله من الكوفة ويقال
قرقيسا وأقام ببغداد. من مؤلفاته كتاب طبقات الشعراء ، كتاب الواحد في مثالب
الصفحه ٢٢١ : تكون موصوفة إلاّ فيما يخصّ النكرات ،
والاحتمالان جاريان في قول الفرزدق :
إنّي وإيّاك إن
الصفحه ٢٢٤ :
ناقص ناسخ للمبتدأ والخبر ؛ رافع للأوّل
ناصب للثاني.
ومنها الشأنية التي يستتر فيها ضمير
الشأن
الصفحه ٢٥٥ :
« موجل » بالكسر ،
لأنّهم ربّما غيّروه في توجل ويوجل فقالوا : ييجل ويأجل ، فلمّا أعلوه بالقلب
الصفحه ٣٣٣ :
فأثبتوه مطلقاً ،
لقوله :
ماذا تَرى في عِيال قَدْ بَرِمْتُ
بِهِمْ
لم أُحْصِ
الصفحه ٣٧٩ : حكاية الحال الماضية ، ومعنى
حكاية الحال أن يقدر ان ذلك الفعل الماضي واقع في الحال ، كما في قوله تعالى
الصفحه ٤٧ : على
حلبة واحدة ، فهم بين مصلح بنّاء ، ومفسد هدّام مثير للميوعات :
يقول امرؤ القيس في معلّقته