الصفحه ٣٠٠ :
« في »
إمّا ظرفية ، وإمّا بمعنى الباء ، كما في قوله :
ويركب يوم الروع منّا فوارس
الصفحه ٢٨٥ :
يكون مضافاً فصحّ
عمل ما بعده فيه.
قال الحاجبي في الإيضاح : فإن قيل : فقد
عملت « متى » فيما
الصفحه ١٨٩ : لم يعلم الوقوع لم يكن لها فائدة ، وإنّما
حكيناه نحن لأنّا أردنا أن لا يخلو كتابنا هذا عن ضابط في هذه
الصفحه ٢٢٥ :
قطا الحزن قد كانت فراخاً بيوضها (١)
واختلف فيه وفي سائر الأفعال الناقصة
أنّها هل تدلّ على
الصفحه ٣٥٩ :
أو مجازاً وذلك في
الذكر ، أو المنزلة كقوله تعالى : ( وَرَفَعْنا لَكَ
ذِكْرَكَ )
(١) وقوله تعالى
الصفحه ٤٢٢ : اللّغة ،
ولو غلط فيها أو وهم لما جاز أن
__________________
١ ـ شرح المعلّقات
العَشر : ١٩٨.
الصفحه ٢٢٦ : أخواته ، و « ليس » الدالّ على
الانتفاء : فدلالتها على حدث معيّن لا يدل عليه الخبر في غاية الظهور
الصفحه ٢٥١ : ءُ
( شرح ديوان زهير : ص ٩٧ ، وديوانه : ص ٧ ).
٢ ـ النساء : ٣٤.
٣ ـ ذكره الخليل في
كتاب العين : ٨ / ١٤٥
الصفحه ٢٥٣ : ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لئن كنت أقصرت الخطبة ، لقد أعرضت المسألة (١).
والأكثر استعمالها في
الصفحه ٢٢٣ : : ( قَدْنَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماء ) (١).
ويستعمل أيضاً للتكثير في موضع التمدّح (٢).
وأنكر أبو
الصفحه ٣٢٧ : معارف وضعاً.
وثانيها : أنّ الصلة ينبغي أن تكون
معلومة للسامع في اعتقاد المتكلّم قبل ذكر الموصول
الصفحه ٤٢٥ : المولى ، وذكر في جملة الأقسام
أنّ المولى السيّد وإن لم يكن مالكاً ، والمولى الولي.
وقد ذكر جماعة ممّن
الصفحه ٢٠٦ :
المستثنى داخل في
المستثنى منه المنكر ، ولهذا إذا علم في الموجب دخول المستثنى في المستثنى منه
الصفحه ٣٤٨ :
وجوب الإبلاغ أو
للاعتراض.
« إلاّ »
مركّبة من « ان » الشرطيّة و « لا » النافية كما في نحو قوله
الصفحه ٤٩٩ :
جملة « تشرع » صفة لـ « جربى إبل » ، أو
ل « إبل » ولـ « تـشرع » متعلّق محذوف ، أي تشرع في الما