الصفحه ٤٩٥ : فإنّ لكلّ أهل بيت منجياً ، ولنا شفاعة ، ولأهل
مودّتنا شفاعة فتنافسوا في لقائنا على الحوض ، فإنّا نذود
الصفحه ٤٩٨ : (١)
«
أنصع » معطوف على « أصفر » أو على « فاقع ».
« فيه »
خبر لأباريق فاعل له ، والضمير فيه إمّا عائد على
الصفحه ٥٠٠ : المقولين في واو «
والعطر ».
« أنواعه »
تأكيد إمّا للرّيحان وحده ، أو لكلّ منه ومن العطر بمعنى أنواع كلّ
الصفحه ٥٠٩ :
يموتوا لماتوا فرحاً من شدّة حلاوة تلك الأصوات ، وهذا النّهر في جنّة عدن وهو لي
ولك ولفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٥١٦ : اللازم على الملزوم
فإنّها لزمها عادة أن تكون علامات وإطلاقه على السيّد استعارة ، تشبيهاً بالجبل في
العظم
الصفحه ٥٤٤ : الشيخ الصدوق أبو جعفر ابن بابويه
في كتاب « عقاب الأعمال » بإسناده عن أبي عبد اللّه الصادق صلوات اللّه
الصفحه ٥٧٢ :
إبهاماً بعده تفسير.
الثانية
: تذكير هالك وإفراده ، للإبهام.
الثالثة
: في تعريف كلّ من العجل
الصفحه ٥٩٨ :
السّماء رسلَ الأرض (١).
انتهى ما أردنا حكايته.
وروى في باب معاني الحروف المقطّعة في
أوائل السّور من
الصفحه ١ :
قال الذهبي : وعده السليماني في قوم من
الرافضة (١).
٣ ـ طبقته ورواياته :
عده ابن حجر في
الصفحه ٢١ :
قال الذهبي : وعده السليماني في قوم من
الرافضة (١).
٣ ـ طبقته ورواياته :
عده ابن حجر في
الصفحه ٤٦ : (١)
ولا خير في شعر إذا لم يقم به
خمولُ نبيه أو بناهةُ خامل
إذا قلت انّ الشعر بحر
الصفحه ٥١ :
وينشدونها في
مجالسهم ومحافلهم ، فصارت هذه القصائد كالسيف الصارم بيد الموالين.
ومن هذه الطليعة
الصفحه ٥٨ :
وخضنا في ذكر الزرع
والنخل ساعة فنهض ، فقلنا : يا أبا هاشم ، مِمّ القيام؟ فقال :
انّي
الصفحه ٩٦ :
القصيدة العينيّة
الّتي لأمضغ العرب ؛ للشيخ (١)
والقيصوم (٢)
سيّد الشِّعر والأُدباء في التخوم
الصفحه ١٠٦ : علي ابن الحنفية ، قد ظللت في ذلك
زماناً فمنّ اللّه عليّ بالصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام
وأنقذني به