الصفحه ١٤٧ :
وجوّز الأخفش الأمرين وكذا جوزهما في :
قائم زيدٌ ، إذ لا يشترط الاعتماد في شيء من الظرف والصفة ولا
الصفحه ١٤٨ :
لم يكن مخصوصاً ،
نحو : في الدارِ رَجُلٌ ، إذ الزمان لا يخلو عن أن يكون في دارما رجل.
وإن كان
الصفحه ١٨٨ : في غير السبب بمعنى الإطلاق كانا ، أو بمعنى أحد الأزمنة الثلاثة ، نحو :
مررت برجل نائم في داره عمرو
الصفحه ١٩٠ :
منها
: رعاية الرقي.
ومنها
: أنّ الأوّلين مفردان والوصف المفرد أعرف
في الوصف والتبعية وعدم
الصفحه ٢٠٠ :
والمونس في البيت يجوز أن يكون على صيغة
اسم الفاعل ، وأن يكون على صيغة اسم المفعول.
« إلاّ »
حرف
الصفحه ٢١٤ :
بل هو أبداً ثابت
ليس له زمان انتفاء.
الحادية
والعشرون : في تعريف المسند إليه ، أمّا إن كان
الصفحه ٢٣٦ : بمعنى حسب.
« الياء »
هنا : ضمير للمتكلّم وحده.
واختلف في أصله أنّه الفتح أو السكون؟
فقيل
الصفحه ٢٣٨ : عن فاعل « وقفت » لأنّ الألف واللام في العين بمنزلة
العائد ولا يعود إلاّ على المتكلّم. والأقوى في
الصفحه ٢٤٢ :
ويابِساً
لَدَى وَكْرَها العُنّابُ والحَشَفُ
البالي (١)
فإنّ « كأنّ » هنا قد عمل في
الصفحه ٢٤٨ :
الظرف الثاني أعني : لما شفّني للتعجيب ، وأمّا « لما شفَّني » فمحلّه إمّا قبل
ذكر شيء ممّا في حيز « كأنّ
الصفحه ٢٦٥ :
الشرط ، غرابة ،
فإنّه على عدم فهمه أدلّ منه على فهمه ، فإنّ الأصل في الكلام التأسيس وعلى العدم
الصفحه ٢٩٧ : الغالب فيه فتح العين كرَمى ،
وإذا أُسند إلى ضمير لمتكلّم أو حاضر أو نون إناث جاز كسر العين ، والفتح أشهر
الصفحه ٣٠٧ :
قيل « أن » بأن يكون
التقدير : عسى زيد صاحب القيام ، كما يحتمل الوجهان في قوله تعالى : ( وَلكِنَّ
الصفحه ٣١٨ : وسكوت عن الإعلام
لمصلحة لم تكن فيه دلالة على أنّهم على تقدير عدم الإعلام لم يكن عليهم شيء في عدم
عرفانهم
الصفحه ٣٢٤ :
اللغة :
« الواو »
: إمّا للعطف أو الحال أو الاعتراض ، أو للاستئناف البياني.
« في »
: إمّا للظرفية