الصفحه ٤٣١ :
النّاس ، أو جماعة من الأُمّة قليلة العدد ، لأنّه لا خلاف في عموم تقرير النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧٩ : بين الأصل
والمطاوع أنّ الأصل تأثير والمطاوع تأثّر والوصول هنا معتبر في المطاوع ، فلابدّ
من أن يكون
الصفحه ٤٩٦ :
عنه ، ويحتمل أن
يكون حالاً عن « رحمته » إن أُريد بها الحوض ، أو عن ضمير فيه المقدّر العائد إليه
إن
الصفحه ٥٠٤ :
ويهب عليه أو فيه ، أو والحال أنّه قد
هبّت فيه أو عليه محرّكة لما يمرّ عليه من شدّتها ريح ناشئة من
الصفحه ٥٠٥ :
فيه من الأباريق عدد
نجوم السماء ، وخليفتي على الحوض يومئذ خليفتي في الدّنيا.
فقيل : ومن ذاك يا
الصفحه ٥١٠ :
ومنها : انّه يجوز أن يختلف عروضه
باختلاف الأمكنة كما يشاهد في أنهار الدّنيا وحياضها فيكون عرضه في
الصفحه ٥١١ : خبراً لمبتدأ محذوف لجميع ما ذكر في مبتدأ حوض مع
التوجيه.
السّابعة
: أبهم أوّلاً أنّ ما هو مثل ما بين
الصفحه ٥٢٢ :
بمعنى خذه ، ثمّ
الكاف التي فيه مجرور المحل كما كانت كذلك ، وقيل إنّه لا محلّ لها بل إنّما هي
حرف
الصفحه ٥٢٥ :
اللغة :
« الفاء »
للعطف ويفيد الترتيب في الكلام لا في الوجود ، فإنّه متفرّع على ما تقدم وبمنزلة
الصفحه ٥٩٠ :
طويل يذكر فيه
محبّيه ومحبّي عليّ صلوات اللّه عليهما مَن يدخل جهنّم ، قال في آخره : ليس هؤلا
الصفحه ٤ :
قال المزي : روى عن : خزيمة بن ثابت في
أبي داود والترمذي ، وسلمان الفارسي ، وسليمان بن صرد الخزاعي
الصفحه ٢٤ :
قال المزي : روى عن : خزيمة بن ثابت في
أبي داود والترمذي ، وسلمان الفارسي ، وسليمان بن صرد الخزاعي
الصفحه ٩١ : هي قدرة المؤلف
على دعم آرائه بآيات الذكر الحكيم ، وهذا إن دلّ على شيء فإنّما يدل على تبحر
الشارح في
الصفحه ١٣٣ :
والملك
: كما في قوله ( تعالى ) : ( لَهُ ما
فِي السَّمواتِ وَما في الأَرض )
(١).
والاستحقاق
الصفحه ١٣٩ :
إِلى
فِرْعَونَ رَسُولاً * فَعَصى فِرعَوْنُ الرَّسُولَ ) (١)
، ( فِيها مِصْباحٌ المِصْباحُ في