الصفحه ١٣٠ : :
إنّ المخرج حقيقة ما فوق الثنايا ، وكأنّه في ذلك صادق ، واعتبر سيبويه جميع ذلك
وإن كان بعضه تابعاً لبعض
الصفحه ١٤٩ :
أعلامه
: فاعل « طامسة »
بلقع
: صفة أُخرى لمربَع فعلية أي لحال الموصوف.
المعاني
: فيه مسائل
الصفحه ١٨٤ :
أُضيف « ضارب »
انتقل إليه ضمير « غلامه » وليس الأصل هنا « رايح طيره ».
وقد تناقض في هذا المقام
الصفحه ٢٠٧ :
سامع صوت أو مسموع ـ
أي مسموع صوته ـ إلاّ حيات أو حيات من تلك الحيات التي عرفتها ساقطته في تلك
الصفحه ٢٠٨ :
كون السمّ حال كونه
في أنيابها منقعاً.
ويحتمل أن يكون المراد بالدار دار
الرسول
الصفحه ٢١١ :
الأوّل ، ويزيد هنا
إرادة استيفاء أقسام النعت في الظاهر فإنّ من أقسامه الظرف وإن كان في الحقيقة
الصفحه ٢٥٧ :
الثالثة
: في الإتيان بلفظ « أتوا » الدالّ على المجيئ بسهولة ، دلالة على أنّهم إنّما
طلبوا النصّ
الصفحه ٢٦١ : اللّه لَفَسَدَتا )
(١) فإنّه مسوق
للاستدلال على نفي تعدّد الإله.
والسرّ في ذلك أنّها تدل على علّيّة
الصفحه ٢٨٧ :
وإذا وقع في الجملة
الحالية كان الحكم عليه أيضاً من الخوارق إذ يعتبر المقارنة بين الحال وعاملها
الصفحه ٢٩١ : ) (١)
، وقد يموت في الساعة الواحدة في جميع الآفاق ما لا يحصيه إلاّ اللّه عزّ وجلّ
فكيف هذا؟ فقال : إنّ اللّه
الصفحه ٣٣٦ :
في الكلام وإمّا في
العناية.
ثمّ إن كان المراد بـ « من كان » :
الحاضرين أو المفزع ، فالظاهر أنّ
الصفحه ٣٥٣ : أنّهم
تركوا الهمز في النبيّ كما تركوه في الذُرِّية والبَريَّة والخابية ، إلاّ أهل
مكّة فإنّهم يهمزون هذه
الصفحه ٤٠٥ :
وقد روى الشيخ الإمام الشهيد محمد بن
أحمد الفارسي رضوان اللّه عليه في كتاب « روضة الواعظين
الصفحه ٤١٠ :
وأحمد بن محمد بن سعد كتاب « من روى
غدير خم ».
ومسعود الشّجري كتاباً فيه روا ة هذا
الخبر
الصفحه ٤١٩ :
بهذه الدعوى على الخوارج ، ما ظهر عنهم من القول الخبيث في أمير المؤمنين عليهالسلام وظنّ أنّ خلافهم له