الصفحه ٥٨٣ :
ذلك :
فقد روى الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن
أبي القاسم الطبري في « بشارة المصطفى لشيعة المرتضى
الصفحه ١٦ : .............................................. ...
٧٤
[ ١٩ ] جعفر بن زياد ......................................... ............. ٧٨
[ ٢٠ ] جعفر بن
الصفحه ٣٦ : .............................................. ...
٧٤
[ ١٩ ] جعفر بن زياد ......................................... ............. ٧٨
[ ٢٠ ] جعفر بن
الصفحه ٣١٨ : إمام زمانهم إلاّ ظاهر قوله : فالترك له أودع ، وهو كما عرفت يحتمل أن
يكون من كلام الناظم فيسهل الأمر
الصفحه ٥٨٩ :
[ ٥١ ]
إمامُ صِدق ولَهُ شيعةٌ
يُروَوا مِنَ الحَوضِ ولَمْ
يُمْنَعُوا
الصفحه ١٦٥ :
الدِّين أو القرآن أو النبوّة أو الإمامة أو الخلافة ، أو المراد به مرتبة الرئاسة
والسياسة.
والمراد بطموس
الصفحه ٥٦٣ : .
ثمّ ترد عليّ راية فلان ـ وسمّاه ـ وهو
إمام خمسين ألفاً من أُمّتي فآخذ بيده وذكر مثل الأوّل ، فيقولون
الصفحه ١٦٩ : ، فإن كان استعارة للقرآن أو
النبوّة أو الخلافة أو الإمامة كانت مرشّحة ؛ لأنّ المربع ممّا يلائم المشبه به
الصفحه ٣١٧ : معرفة الإمام واجبة على كلّ مكلّف وأنّ من
لم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهليّة ؛ وقد نطقت النصوص المتضافرة
الصفحه ٣٩٥ :
والإمام الهادي ،
وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين بأمر الله ، أقول وما يبدل القول لدي بأمر ربي
الصفحه ٤١٤ : تأخيره بوجه ، وما ذلك إلاّ لأمر لا يسع الناس جهله وليس ذلك إلاّ
الإمامة ، التي من مات ولم يعرفها مات ميتة
الصفحه ٤١٧ : النصّ على أمير المؤمنين عليهالسلام
بالإمامة ومخالفو الشيعة تأوّلوه على خلاف الإمامة على اختلاف
الصفحه ٤٣٠ : الخلق في بعض
الأُمور دون بعض ، وجبت إمامته وعموم فرض طاعته وامتثال تدبيره ، لأنّه لا يكون
إلاّ الإمام
الصفحه ٥٥٤ : مسودّة وجوههم لا
يطعمون منه قطرة.
ثم ترد عليّ راية فلان (٢) وهو أمام خمسين ألفاً ، فأقوم فآخذ
بيده
الصفحه ٥٦٧ :
وجوههم لا يطعمون منه قطرة.
ثمّ ترد عليّ راية المخدج وهو إمام
سبعين ألفاًمن أُمّتي فأقوم فآخذ بيده فإذا