الصفحه ٨٧ :
كتاب ورسالة ، وقد
استقصى صديقنا الجليل الشيخ عبد الرسول جعفريان أسماء تآليفه في تقديمه لكتاب كشف
الصفحه ١٥٦ : ثقة الإسلام والمسلمين أبو جعفر محمد بن يعقوب
الكليني في كتاب الحجّة من « الكافي » عن أبي محمد القاسم
الصفحه ١٥٩ : أُصول الدين التي نطق بها
الكتاب والأخبار.
وأن يُريد به القرآن.
وأن يُريد به النبوّة ، أو الخلافة
الصفحه ٥٣٥ : غدير خم فتذكر.
وروى الشيخ الصدوق أبو جعفر ابن بابويه
في كتاب « عقاب الأعمال » عن محمد بن الحسن
الصفحه ٥٥٩ : من كتابه برجالهم في
حديث الخمس رايات ، وذكر فيها تسمية مولانا علي عليهالسلام
أمير المؤمنين وسيّد
الصفحه ٥٩٢ : يمنعوا منه.
المعنى :
إنّه عليهالسلام
إمام صادق في الإمامة أو إماميّته حقة ، أو إمام الصادقين أو
الصفحه ٥٩١ :
الحذف ، أي أهل صدق.
ويحتمل أن تكون الإضافة بيانية ويكون
الصدق بمعنى الصادق أي إمام هو صادق في
الصفحه ٦٦ : الخبر ، وقال : إنّي لم
أكن قلت في هذا شيئاً. (١)
صلته الوثيقة بالإمام الصادق
عليهالسلام
إنّ أئمّة
الصفحه ٥٩٠ : المصدري من غير تقدير ، كانت الإضافة بأدنى ملابسة بمعنى أنّه الإمام
المنسوب إلى الصدق ، أي صادق الإمامة
الصفحه ٦٨ : ذلك وذهب إلى إمامة الصادق عليهالسلام
وقال :
تجعفرت باسم اللّه واللّه أكبر
الصفحه ١٠٣ : الإمام الهمام
أبي عبد اللّه الصادق عليهالسلام.
وممّا قاله وهو كيسانيّ :
ألا إنّ الأئمّة من
الصفحه ١٧٨ :
وذهب هشام وأبو جعفر الدينوري إلى أنّ
الواو لها معنيان :
معنى اجتماع : فلا تبالي بأيّها بدأت
الصفحه ٤٤٢ :
وسكنت أي قامت وثبتت
عليمخالفة الصادق فيما قاله أو من شأنه الصدق أبداً.
« أضلعهم »
أي عزموا في
الصفحه ٥١ : الفريقين نذكر
نصوصهم :
١. فقد ذكره الشيخ الطوسي في رجاله في
أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام
، قال
الصفحه ٨١ : الإمام الصادق عليهالسلام.
٢ ـ أخبار شعراء
الشيعة : ١٥٩.