الصفحه ٨٤ :
ومنهم نجله محمد بن الحسن المعروف بفخر
المحقّقين ( ٦٨٣ ـ ٧٧٢ ) وذلك لأنّ والده ألّف كتاب القواعد
الصفحه ٨٥ : تأليف العلاّمة كتابه القواعد لولده ، قال : وقد يستبعد ذلك ، ثمّ
شرع في رفع الاستبعاد ، وقال : وقد فرغت
الصفحه ٨٩ :
ملامح الكتاب ومميّزاته
من ألقى نظرة على ذلك الكتاب ، ولو نظرة
عابرة يذعن بأنّ الشارح كاتب قدير
الصفحه ٤٠٩ : سمّاه : كتاب الولاية ، وقد طرقه من نيف وسبعين طريقاً.
وأفرد له أبو العباس أحمد بن محمد بن
سعيد بن
الصفحه ٥٧٠ :
رايات على التفصيل.
وأمّا المجملة منها ، فهي أيضاً كثيرة
لا نطوّل الكتاب بذكرها ففيما نقلناه كفاية
الصفحه ٧٧ : بالكتاب والسنّة ،
وثباته على المبدأ وتحمل المصائب والمشاق في سبيل عقيدته ، لوقف على سخافة ما
اتّهم به من
الصفحه ٨٨ : الدين ، اسمه محمد بهاء الدين. (٣)
وقبل أن أذكر انطباعي عن هذا الكتاب ،
أود أن أشير إلى ما كتبه صاحب
الصفحه ٢٦٣ : النحو ، وكتاب « غرر الصباح في شرح أبيات الإيضاح » انظر كشف
الظنون للخليفة الحاجبي : ١ / ٢١٣ وإيضاح
الصفحه ٣٩٤ :
معاشر الناس إنه جنب الله الذي ذكره
الله في كتابه فقال تعالى : ( أَن تَقُولَ نَفسٌ يا
حَسرَتي عَلى
الصفحه ١١ : .
٥٧
ـ فردوس الأخبار ـ شيرويه بن شهردار
بن شيرويه الديلمي ( ت ٥٠٩ ه ) ، دار الكتاب العربي بيروت
الصفحه ٣١ : .
٥٧
ـ فردوس الأخبار ـ شيرويه بن شهردار
بن شيرويه الديلمي ( ت ٥٠٩ ه ) ، دار الكتاب العربي بيروت
الصفحه ٨٦ :
كثيرة ، كما اعتمد
هو على موسوعات أُخرى أبرزها كتاب « الرياض » للسيد علي الطباطبائي ، و « مجمع
الصفحه ١٢٨ : : اثنتان من فوق واثنتان من أسفل.
__________________
١ ـ كتاب سيبويه : ٤
/ ٤٣٣. ونصّه : ... وما فويق
الصفحه ١٦٦ : ١٤٢ ، أصله من الكوفة ويقال
قرقيسا وأقام ببغداد. من مؤلفاته كتاب طبقات الشعراء ، كتاب الواحد في مثالب
الصفحه ٢٣٨ : » قائلاً : هو ناصر بن عبدالسيد بن علي
المطرزي الخوارزمي الحنفي ( توفى سنة ٦١٠ هـ ) له كتاب « المغرب في