الصفحه ١٠ : الحديث عن بني إسرائيل ، وأفاض في وصف يهود وأحوالهم وأخلاقهم ، وأبان مواقفهم
من الأنبياء ، كما فعل القرآن
الصفحه ٧٨ : (٤) ، ولهذا فإن الإشارة إلى الآخرة في قصة يوسف مقصورة على القرآن (٥) دون التوراة
الصفحه ٥١ :
العبرية إلى أبعد من القرن الحادي عشر الميلادي (٤).
ومنها (خامسا)
الخلاف الجوهري بين القرآن والانجيل في
الصفحه ٥٦ :
في التوراة ، وعلى سبيل المثال ، لا الحصر ، فإن القرآن وحده هو الذي يذكر
أن نوحا ـ عليهالسلام
الصفحه ٥٨ : القرآن الكريم ـ دون
غيره من الكتب المقدسة ـ بأن يقدم لنا الخليل ـ عليهالسلام ـ في صورة المجاهد بنفسه
الصفحه ٦٣ : القرآن الكريم إنما
يقدم لنا النبيين الكريمين وقد بذلا الجهد في تبليغ دعوة ربهما ، وأفنيا عمرهما من
أجلها
الصفحه ٩١ : مكانة كبرى في الدين تلي مرتبة القرآن
الكريم مباشرة ، وصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام حيث يقول «تركت
الصفحه ٥٢ : للسور المدنية سوى فرصة استخلاص الدروس منها
وغالبا في تلميحات موجزة (٣) ، ومنها (سابعا) أن القرآن الكريم
الصفحه ٣٣٢ : ,P.٣١
(٢) كانت صرواح عاصمة
سبأ في عصر المكاربة ، ثم واحدة من أهم مدن سبأ لعدة قرون بعد ذلك ، وتقع الآن
الصفحه ٧٧ :
ومنها (رابع
عشر) أن القرآن وحده هو الذي يشير الى ان يوسف قد تنبأ بعام فيه يغاث الناس وفيه
يعصرون
الصفحه ٢٢٤ :
الشريف قد حدث في ٢٠ أبريل من عام ٥٧١ م (١) ، كما حدده المرحوم محمود باشا الفلكي ، فإذا كان كذلك
الصفحه ٢٥٧ : سمرة (٥) ، وأن هناك قرية تسمى حتى الآن «قبر هود» (٦) ، أو في «وادي برهوت» على مقربة من مدينة «تريم
الصفحه ١٥ : ، ولكنها في كل الأحوال مصادر إنسانية ـ وليست سماوية ـ
ثم إنها ليست مصادر أصيلة في هذه الدراسة التي تبحث في
الصفحه ٢٨٢ : حي على أن الثموديين
كانوا في يوم ما السكان الأصليين لشمال الجزيرة العربية ، ولهذا فإن القرآن الكريم
الصفحه ١٣٢ : سَيَهْدِينِ» (٣) ، ويعلن القرآن الكريم في وضوح ـ لا لبس فيه ولا غموض ـ
إيمان لوط عليهالسلام ، (فَآمَنَ لَهُ