الصفحه ٤٠٩ : الكتب) ، تفسير
في ظلال القرآن ٨ / ٦٦٦ ـ ٦٧٥ ، تفسير ابن كثير ٨ / ٥٠٧ ـ ٥٠٩ ، تفسير جزء عم
للامام محمد
الصفحه ٣٩٨ : ، سيد قطب : في
ظلال القرآن ، بيروت ١٩٦٧ ، الجزء الثامن ص ٦٦٤ ـ ٦٦٥ ، تفسير القرطبي ص ٧٢٧٧ ـ ٧٢٩٠
(طبعة
الصفحه ٣١ : الحقيقتين ، فهي أن عمل زيد هذا لم يكن كتابة مبتدأة ، ولكنه
إعادة لمكتوب ، فقد كتب القرآن كله في عهد النبي
الصفحه ٣٢ : ، وما تمّ هذا لكتاب في الوجود غير القرآن ، وتلك ـ ويم
الله ـ عناية من الرحمن خاصة بهذا القرآن العظيم
الصفحه ٧ : يرجع إلى القرآن الكريم ، ذلك الكتاب
السماوي العظيم ، الذي تجمع آراء العلماء في العالم كله على وثاقة نصه
الصفحه ٤٣٧ :
(١) التدوين في عهد
النبي.................................................. ١٩
(٢) جمع القرآن في عهد
أبي بكر
الصفحه ٢٦ : القرآن في عهد
أبي بكر
وجاء الصديق ـ رضياللهعنه وأرضاه ـ (١١ ـ ١٣ ه ـ ٦٣٢ ـ ٦٣٤ م) ، وكانت حروب
الردة
الصفحه ٢٤ : أسلموا من أهل مكة ، سجلت سورا أخرى من القرآن
الكريم ، ولقد ظل الرسول (صلىاللهعليهوسلم) بين المسلمين في
الصفحه ٤٧ : المستشرقين من أن القرآن الكريم ، قد اعتمد إلى حد كبير في
قصصه على التوراة والإنجيل (٢) ، وزاد بعض من تابعهم
الصفحه ٢٧ : وقراء القرآن الكريم ـ قيل سبعون ، وقيل قريب من خمسمائة ، وقيل
سبعمائة ـ وسمي المكان الذي دارت فيه
الصفحه ٨١ : التوراة لم يذكرها القرآن الكريم
، وهي في أمور تتفق في بعضها وخلق يهود ـ كاتبي التوراة ـ وتبتعد في بعضها
الصفحه ٩٢ : سبحانه وتعالى ، يقول
في كتابه الكريم : (وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ» ويقول : (وَأَتِمُّوا
الصفحه ٢١ :
العظيم ، حين يسره للحفظ ، (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
الصفحه ٨ : حصر لها والمتداولة في البلاد الإسلامية
الواسعة ، فلم يوجد إلا قرآن واحد لجميع الفرق الإسلامية في كل
الصفحه ٥٠ : بالتلقين علمهم
، والفئة القليلة المستضعفة التي وجدت في مكة منهم ، تكاد تعد على أصابع اليد
الواحدة ، وكانت