الصفحه ٢٩٢ :
هذه الواحات تابعة لأهل مدين ، وهناك نص طريف لابن منظور في «لسان العرب»
عن سبب تسميتها بالأيكة
الصفحه ٢٩٤ :
فأصبحوا في ديارهم جاثمين (١) ، وذلك لأنهم قالوا لنبي الله على سبيل التهكم
والاستهزاء «أَصَلاتُكَ
الصفحه ٣٠١ : أَشْياءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ»
(١).
(٣) عصر المديانيين
يرجح بعض
الباحثين ان
الصفحه ٣٠٧ :
نسب إليهم إدخال «الجمل المدجن» إلى فلسطين وسورية في القرن الحادي عشر ق.
م (١).
واستمر الأمر
كذلك
الصفحه ٣١٨ : لا يمكن أن يكون مقبولا إلا في عالم الأساطير ، وكما سنعرف فيما بعد ، فإن
السد إنما تصدع عدة مرات ، كان
الصفحه ٣٣٠ : بتحسين وسائل الري ، وباستصلاح الأراضي المحيطة
بالمدينة واستغلالها في الزراعة (١).
وعلى أي حال ،
فلقد جا
الصفحه ٣٦٨ : قيام الحملة إنما كان تعذيب ذي نواس ـ الذي قتل في المعارك ـ
لنصارى نجران ، على أنهما يتحدثان كذلك عن غزو
الصفحه ٣٨٦ : «السميفع أشوع» والذي سبق أن أشرنا إلى أنه كان في جانب ذي نواس
على غير رغبة منه ، وأنه قد تحصن بعد الهزيمة
الصفحه ٤٠٣ :
وهكذا فإن نجاح
المشروع سوف يحقق للأحباش والروم أهدافهم في بلاد العرب ، يحقق للأحباش أهدافهم
الصفحه ٦٦ : ، بل إنه ليبالغ حتى في النسوة ، حين يأمر بحرق
المغلوبين وسلخ جلودهم ووشرهم بالمنشار (١). وحين يطلب منه
الصفحه ١٠٩ : ينسب إلى التوراة ، وغيرها من كتب الرسل ، ما ليس فيها شيء منه ،
ولا حومت حوله (٢).
ومنها (تاسعا)
ما
الصفحه ١١٦ :
وتؤمه في كل سنة آلاف مؤلفة من الحجيج ، استجابة لدعوة إبراهيم ، وأداء
للفريضة الخامسة من فرائض
الصفحه ١٤٠ :
إقامة المذابح المتعددة فتنت أتباعه وجعلتهم يتقربون في كل مذبح إلى الرب
المعبود بجواره ، ومثل هذه
الصفحه ١٥٥ :
حيث يقول (نحن أهل الله في بلدته : لم يزل ذاك عهد إبرهم) (١) ثم تلقيب عبد المطلب بعد فشل الحملة
الصفحه ١٥٦ : ، ولعل
السبب المباشر في انتقال إسماعيل وأمه هاجر إلى الحجاز ، وسكناهم هناك ، يرجع إلى
القصة المشهورة عن