الصفحه ٣٨٤ :
اليمن ، وإنما بسط نفوذه على وسط بلاد العرب كذلك ، حيث نقرأ في نص (ريكمانز
٥٠٦) ـ والذي يرجع تاريخه
الصفحه ٣٨٥ : الحميري «دميون
Dimion» (دميانوس Dimianos)
، كان قد أمر بقتل التجار الروم الذين هم في بلاده ، وبنهب أموالهم
الصفحه ٣٩٢ : جدن وحياب عند صرواح ، فإن أبرهة ـ بمساعدة قبائل
يمنية قوية أخرى ـ قد نجح في القضاء على الثورة ، وأن
الصفحه ٤٠٠ : هي الصلة بين حرق بيعة في
الحبشة بدون قصد ، وبين حملة أبرهة على مكة ، حتى لو افترضنا أن رواية القرطبي
الصفحه ٤٠٢ :
وجد هذا الوسيط ممثلا في مدينة مكة (١) ، التي حظيت منذ منتصف القرن الخامس الميلادي بمكانة
سامية بين
الصفحه ١٢٦ :
جاء ذكرهم في سفر التكوين (١٤ : ١) (١).
وأخيرا فهناك
من يوحّد إبراهيم بـ «دمقي اليشو» ، ذلك لأن
الصفحه ١٣٩ : أنهم يكتبون لإثبات دين ، وإنكار دين ، ولا يفتحون
عقولهم للحجة حيث تكون ، فضلا عن الاجتهاد في طلب
الصفحه ١٤٥ :
العرب إلى تلك المنطقة الخصيبة ، فما المانع إذن أن يكون إبراهيم قد فكر ،
لا نقول في العودة إلى موطن
الصفحه ٢١١ : والقوة في تلك
الأيام محاولة هدم الكعبة ، أو على الأقل انضوائها تحت لوائهم ، وأول هذه
المحاولات ـ طبقا
الصفحه ٢٣٣ : خطبته المشهورة ، التي وضع فيها مآثر
الجاهلية ، إلا سدانة البيت وسقاية الحاج ، ثم قال : يا أهل قريش ، ويا
الصفحه ٢٥٠ : الأمة لم
يستطيعوا أن يقلوه ، هذا فضلا عن أنهم كانوا في اتصال الأعمار وطولها بحسب ذلك
القدر (٢) ، وفي هذا
الصفحه ٢٥١ :
الأنهار ، وأنه كتب إلى عماله ـ وكانوا فيما يصوره خيالهم في جميع ممالك
العالم ـ أن يجمعوا له ما في
الصفحه ٢٦٩ :
هجر من شعوب (٢) ، يقول العاهل الأشوري في حوليات السنة السابعة «طبقات
لوحي صادق من آشور إلهي ، قضيت على
الصفحه ٢٧٤ :
ألا نطبق ذلك كحقيقة مطلقة على الثموديين ، آخذين في الاعتبار طبيعتهم
كقبيلة بدوية ، كما يجب ألا
الصفحه ٢٨١ :
موسى قد خرج باليهود من مصر ، حوالى عام ١٢١٦ ق. م. ، أو عام ١٢١٤ ق. م. ، (أي
في القرن الثالث عشر