الصفحه ١٨٧ : يعرفوا هذه العادة إلا إبان إقامتهم في مصر ، حتى أن التوراة
نفسها لم تتحدث عن سنة الختان إلا بعد زيارة
الصفحه ٢٢١ :
أو عمارا ـ ولا يطوفون بالبيت إذا قدموا أول طوافهم ، إلا في ثياب الحمس ،
فإن لم يجدوا طافوا بالبيت
الصفحه ٢٤٤ : بأسماء أعيان وردت في التوراة ، فذهب بعضهم إلى أن عادا
، إنما هو «هدورام» التوراة (١) ، وربما كانت حجتهم
الصفحه ٢٥٢ :
فقال : هذا والله ذاك الرجل (١)
وهكذا يبلغ
الخيال ببعض المؤرخين حدا لا نجد له مثيلا إلا في
الصفحه ٢٨٠ : برية فاران ، وأن الخلط في
الأخبار بينهما ، يرجع إلى أن الثموديين ، إنما كانوا يسكنون في مجاورات
الصفحه ٢٩٣ : (٢).
والرأي عندي أن
الأمر غير ذلك تماما ، لأسباب كثيرة ، منها (أولا) أن الأنبياء إنما تبعث في
أقوامها ، لأن
الصفحه ٣٠٤ :
«رؤساء على الشعب رؤساء الوف ورؤساء مئات ورؤساء خماسين ورؤساء عشرات» ،
لينظروا في القضايا الثانوية
الصفحه ٣٠٥ :
حلفا مع «بالاق بن صفور» ملك مؤاب (١) ضد بني إسرائيل ، ونقرأ في سفر العدد أن الرب قد أمر
موسى أن
الصفحه ٣١٧ : ءت عن سيل العرم في الكتب العربية ، موجزة ، وهي روايات لا تكاد
تزيد في معظمها عن مجموعة من الخرافات
الصفحه ٣٢٧ :
وكل هذه
الأودية تتجه غربا ، أما الأودية التي تتجه شرقا ، فهي : (١) وادي الجوف ، وتتجمع
فيه عدة
الصفحه ٣٤٧ : بخزاعة ، واستولوا على
مكة من جرهم (١).
وهكذا كان سيل
العرم سببا في تغييرات اقتصادية وسياسية هائلة في
الصفحه ٣٥٦ : فإن ابتليت فلا تدلّ علي».
وينجح الغلام
بعد ذلك في أن يبرئ الأكمه والأبرص وفي أن يشفي الناس من
الصفحه ٣٧٥ : عسكرية في وادي النيل الأوسط ، وشمال إفريقية (١) ، وقد أشار «كوسان دي برسيفال» إلى حملة قادها «أبو
مالك بن
الصفحه ٣٨٢ :
القضاء على السلطة الوطنية في البلاد ، ويحاربون برجالهم ضد الملك الشرعي
للبلاد ، ومن كان إلى جانبه
الصفحه ٣٨٣ :
الجغرافي ، وبخاصة فإن المسيحية كانت قد استقرت في كثير من هذه الولايات
الرومانية الشرقية ، حتى اضطر