الصفحه ٣٩٤ : الدينية ، فنجد جماعة مسيحية في صحراء اليمامة ، في منتصف
الطريق بين اليمن والحيرة ، فضلا عن جماعة أخرى في
الصفحه ٩٥ : الرشيد (١٧٠ ـ ١٩٣ ه ـ ٧٨٦
ـ ٨٠٩ م) من بعده ، وذلك حين شاوره في أن يعلق الموطأ في الكعبة ، ويحمل الناس
الصفحه ١١٧ :
تراه يشب في اليوم ما يشبه غيره في الشهر (١).
والرواية على
هذا النحو مزيج عجيب من روايات مختلفة
الصفحه ١١٩ : عنها ،
بخاصة إذا كان الأمر يتصل بملك سليمان ـ ترى أن مملكة إسرائيل ، في أقصى اتساع لها
، وفي أزهى
الصفحه ١٢٣ :
الإتجاه ، موجودة في نصوص التوراة نفسها (١) ، إلى جانب أدلة أخرى ، سبق لنا مناقشتها في كتابنا
الصفحه ١٧٧ : وجدت جثته وفيها أثر الذبح أو الخنق أو القتل أو
الضرب العنيف ، ولهذا يعتقد «سير ليونارد وولي» أنهم كانوا
الصفحه ٢٠٧ : توقفت بسبب وفاته في بابل ، في الثامن عشر من يونية عام
٣٢٣ ق. م (١) ، ويبدو أن هذه الحقيقة الأخيرة قد
الصفحه ٢٠٨ : ، وكانت القبائل تلوذ منها بمثابة مطروقة تتردد عليها ، ولم تكن
فيها سيادة قاهرة على تلك القبائل في باديتها
الصفحه ٢١٨ :
يرغبهم في حسن الجزاء من قيصر ، وينذرهم بسوء العاقبة في الشام ، إذا هم عصوه ،
وأهون ما هنالك ان يغلق ابواب
الصفحه ٣١٣ :
سليم ، وإن قبلت في نهاية الأمر أن تعود إلى عرشها ، وهنا أمرت فسد ما بين
الجبلين بمسناة بالصخر
الصفحه ٣١٦ :
جواريه ، فلما علمت طريفة بذلك ، جاءته ، غير أنها رأت في طريقها إليه ما
يؤكد لها ما رأته في منامها
الصفحه ٣٢٩ : في وادي
عديم وعند حصن العر وثوبة في جنوب وادي حضرموت ، كما أن هناك ما يشير إلى أن
الصخور قد نحتت عند
الصفحه ٣٣٦ :
استخدمت في بناء السد والحواجز حجارة اقتطعت من الصخور وعولجت بمهارة وحذق
حتى توضع بعضها فوق بعض
الصفحه ٣٤٥ :
الهجرات كما يرى المؤرخون الاسلاميون ـ كما أن وجود الأوس والخزرج في يثرب إنما
يرجع بالتأكيد إلى ما قبل هذه
الصفحه ٣٦٦ :
أنهى حياته بنفسه ، وذلك حين ركب فرسه فوجهه نحو البحر ، ثم ضربه فدخل فيه
فخاض به ضحضاح البحر ، حتى