الصفحه ٣٣٤ :
سيولها في الوديان المختلفة ، ثم تتجمع مع غيرها من السيول القادمة من
الشمال ومن الجنوب ، وتؤلف هذه
الصفحه ٣٣٥ :
وادي زنة ، وربما كان ذلك الإسم في حد ذاته ما يثبت أن تهدم السد قد حدث في
هذه الناحية القريبة من
الصفحه ٣٤٦ :
أسعد» في القرن الخامس الميلادي. (١)
هذا ويرجح «بلوBlau» أن ذلك إنما كان في القرن الثاني الميلادي
الصفحه ٩٦ :
وعلى أي حال ،
فإنه من المتفق عليه ـ أو يكاد ـ تدوين الحديث إنما بصفة عامة ورسمية في نهاية
القرن
الصفحه ١٢٧ :
ق. م.) ، وأنهم جاءوها على أيام الهكسوس ، حوالي عام ١٦٥٠ ق. م. ، ولما
كانت مدة إقامتهم في مصر ـ كما
الصفحه ١٦١ : الآن : من هو الذبيح من ولدي إبراهيم؟ وهو في الواقع سؤال ، ما تزال
الإجابة عنه موضع خلاف بين اليهود
الصفحه ١٧٨ :
التضحية بالطفل البكر عرفا جاريا لدى الكنعانيين في العصر العتيق ، وفي
حفريات «جازر» دليل قاطع في
الصفحه ١٩٦ :
إِلَيْهِ
سَبِيلاً» (١) ولعل في هذه الآيات الكريمة إشارة إلى أن الحج الى
البيت على المستطيع هو
الصفحه ٢٣١ :
فربما كانت الأدلة تتجه إلى العكس من ذلك ، فهناك في الحبشة ـ على سبيل
المثال ـ بقايا أعمدة لمعبد
الصفحه ٢٥٥ :
عمد من الرخام ، وقد استغل «لوث» هذه الرواية في تدعيم رأيه القائل بأن اسم
«إرم» لا يتصل إلا
الصفحه ٣٠٢ : ـ أن القوم إنما كانوا يعيشون في
القرن الثالث عشر ق. م ، إذا ما كان صحيحا ما ذهبت إليه بعض الروايات من
الصفحه ٣٤٢ :
قوية (١)
ثم نقرأ بعد
ذلك أن أبرهة سرعان ما يسمع بتصدع سد مأرب ، وهو يصلي في كنيسة مأرب ، فيسرع
الصفحه ٣٦٢ :
اليمن محملة على جمال عدة ، ثم أمر نوابه في الأقاليم بقتل رسل القائد
الحبشي ثم كيف قبل أرياط هذه
الصفحه ٣٧٦ : انتصرا على الأحباش في «وادي سهام» و «وادي سردد» ـ على
مبعدة ٤٠ كيلومترا إلى الشمال من الحديدة ـ وفي غير
الصفحه ٣٧٩ : اليهودية في اليمن يرجع إلى تلك الفترة المبكرة ، أو الى عهد «أب
كرب أسعد» (٤٠٠ ـ ٤١٥ م) (٢) ، حيث يروي