الصفحه ٢٥٣ :
أنها «دمشق» (١) ، وزعم فريق ثالث أنها الاسكندرية (٢)] ، وهكذا وجد الأخباريون في دمشق وفي
الصفحه ١٧٤ : من يهود ـ ومن تابعهم في زعمهم هذا من نصارى ومسلمين ـ أن
الفداء إنما كان في الشام ، قد أخطئوا كثيرا
الصفحه ٢١٠ :
من التقدير والاحترام عند العرب ، لا يتوفر لغيرهم (١).
وخطت قريش خطوة
أخرى في اجتذاب القبائل
الصفحه ٢٢٨ :
الحجر الأسود في الإسلام غيرها في الجاهلية (١) ، فقد روى الإمام أحمد والبخاري ، أن الرسول
الصفحه ٢٧٠ : عادوا في زمن لا حق لا نستطيع تحديده على وجه اليقين ،
وأنهم قد أسكنوا في مدين (١).
هذا وقد جاء
ذكر
الصفحه ١٢٨ :
الهجرة اضطراب سياسي في جنوب العراق ، أصابت جرائره معيشة أهل أور ، فلم
تستقر عليه أحوال المعيشة
الصفحه ٢٤٧ : ، وكانوا مع ذلك قد فشوا في الأرض كلها ، وقهروا أهلها بفضل
قوتهم التي آتاهم الله (٢).
هذا وتتجه
الآرا
الصفحه ٢٦٦ :
أنهم إنما نشئوا في اليمن ، ثم غلبهم الحميريون فأجلوهم إلى الشمال ،
فسكنوا منطقة الحجر (١) ، وتلك
الصفحه ٣٢٨ : وسد النواسي وسد المهباد وسد الخانق بصعدة (وقد بناه
نوال بن عتيك مولى سيف بن ذي يزن) ومظهره في الخنفرين
الصفحه ٣٤٨ :
والواقع أن هذه
الهجرات أنما تؤكدها عدة أمور ، منها (أولا) أن منطقة مأرب إنما تعود خصوبة الأرض
فيها
الصفحه ٣٩٣ :
هذا ، وقد ذهب
بعض الباحثين مذاهب شتى في تفسيرهم لهذا النص ، فمنهم من رأى أن النص إنما يشير
إلى
الصفحه ٣٩٥ :
مربعة ، عشر أذرع في عشر ، تغشي عين من ينظر إليها من بطن القبة ، تؤدي ضوء
الشمس والقمر إلى داخل
الصفحه ٢٤٩ : عاد ـ إنما
هي جبل الشام ، أو هي حشاف من «حسمى» ، والحشاف الحجارة في الموضع السهل (٢) ، وأن اسم الأحقاف
الصفحه ٢٨٧ :
يستعملها القوم في صيد الأسماك ، ولعل من المفيد هنا الإشارة إلى أنه قد عثر
على سفن من نفس الطراز في
الصفحه ٣٢٦ :
الدواسر ووادي بيشه ، ثم وادي نجران ـ والذي يتصل بموضوعنا ـ وهو أحد الأودية
الكبيرة في شبه الجزيرة العربية