الصفحه ١٥٨ :
غيرها تراه معهما في البيت ، وتحريف اليهود لكتابهم أشهر من نار على علم (١).
وهكذا يبدو
بوضوح ما
الصفحه ١٨٣ :
(١) بناء الكعبة
لا ريب في أن
الكعبة ، إنما قام ببنائها الخليل وولده إسماعيل ـ عليهماالسلام
الصفحه ٤٤ : ضعفوا وما تخاذلوا ، ولكنهم صبروا وصابروا ، ومن هنا
يخاطب الله رسوله الكريم في كتابه العزيز : (وَكُلًّا
الصفحه ١٥١ :
وبيت إيل ، وعند بلوطات ممر التي في حبرون وغيرها (١) ، فاذا كانوا يؤمنون بذلك ، فلم ينكرون بنا
الصفحه ٢١٥ :
قرون ، بينما لم يكن العدنانيون ، على علم بذلك حتى قبيل مبعث المصطفى ـ صلوات
الله وسلامه عليه
الصفحه ٣٥٩ : الحبشة قد قال له : «الرجال عندي كثير ، وليست عندي سفن ، وأنا كاتب إلى قيصر
في البعثة إليّ بسفن أحمل فيها
الصفحه ٤١٠ : كفاهم مئونة عدوهم» (١).
هذا وقد اشار
القرآن الكريم إلى هذا الحادث الجلل في سورة كاملة ، هي سورة الفيل
الصفحه ٤٢ :
وأما عن بلاد
العرب ، فإنك تجد في كتاب الله الكريم سورة تحمل اسم مملكة في جنوب شبه الجزيرة
العربية
الصفحه ١٠٦ : ـ بحكم بداوتهم
وجاهليتهم ـ محدودة ضيقة ، وزاد الطين بلة ، أن اليهود الذين نقل العرب عنهم ،
كانوا في
الصفحه ١٣٨ : الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ» (٢) ، بل إن هناك ما يشير إلى مؤمنين آخرين مع إبراهيم غير
لوط ، يقول
الصفحه ١٤٣ :
وليس من شك في
أن هذا كان من نتيجة تأثير الديانة المصرية عليهم ، تلك الديانة التي تمكنت من
نفوسهم
الصفحه ٢٠٤ : يقولون لهم ،
إنما نعبدها لتقربنا إلى الله زلفى ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم في قوله تعالى «وَالَّذِينَ
الصفحه ٢١٢ :
وكأنه يكسو البيت الحرام ، وتتكرر الرؤيا ثلاث ليال ، ويفعل «تبع» ما أمر
به في منامه ، وهكذا كان
الصفحه ١٨٩ :
عادت إلى إسماعيل ، فإذا الماء قد ظهر عند قدميه ، فجعلت تخوضه في فرح
وتغرف الماء في سقاتها وشربت
الصفحه ٢٢٦ : القوم ، وقربت بنو عبد الدار جفنة مملوءة دما ، ثم
تعاقدوا هم وبنو عدي على الموت ، وأدخلوا أيديهم في ذلك