الصفحه ٢١٤ : تكون
مهاجر نبي يخرج من قريش ، لا أظن أن ذلك سببا كافيا لإيمانه بنبي كان حتى تلك
اللحظة في ضمير الغيب
الصفحه ٢٧٦ : ثمود ـ وهو في طريقه إلى تبوك ـ وأنه
قال لأصحابه «لا يدخلن أحد منكم القرية ولا تشربوا من مائهم» ثم أراهم
الصفحه ٣٦٣ : القرآن الكريم لم يتحدث عن هذا الذي خدّ الأخدود
، ولا على عدد القتلى ، والأمر كذلك بالنسبة إلى مكان هذا
الصفحه ٣٦٤ : والتاريخية
التي حرفها اليهود في توراتهم.
أضف إلى ذلك ،
أن القرآن الكريم لم يتحدث عن عدد الضحايا في مذبحة
الصفحه ٥٩ : الكرام في صورة مشوهة (٢).
ويقدم لنا
القرآن الكريم ـ بعكس التوراة تماما ـ خليل الرحمن ، وهو يترك موطنه
الصفحه ٦٨ : ،
__________________
(١) سورة ص : آية ١٧ ـ
٢٠
(٢) سورة ص : آية ٢٥
(٣) ذكر القرآن
الكريم داود عليهالسلام
في عدة آيات من سورة
الصفحه ٧٤ :
العبارتين في مثل هذه الحالة النفسية (٣)
ومنها (تاسعا)
أن القرآن الكريم وحده هو الذي يشير إلى أن الله
الصفحه ١٣٦ : (٣) ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم في قوله تعالى (وَامْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ
فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ
الصفحه ١٦٢ :
السكان في فلسطين ، وما جاورها إلى الجنوب ، وقد زار «هيرودوت» (٤٨٤ ـ ٤٣٠
ق. م.) بلاد العرب الشمالية
الصفحه ١٦٥ : غير أب ، حتى ولا أم ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم
، في قوله تعالى «إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٧٠ : الأحبار ووهب بن منبه (٢) ـ ونقلوا أمثال هذه الروايات التي لم يبت القرآن الكريم فيها ، تحقيقا
لأغراض خاصة
الصفحه ٢١٦ : ، واليها يشير القرآن الكريم في سورة كاملة هي سورة الفيل ، يقول سبحانه
وتعالى : «أَلَمْ
تَرَ كَيْفَ فَعَلَ
الصفحه ٢٦٠ : أن نحدد ذلك العصر بالألف الثانية قبل الميلاد ، على وجه التقريب ، ذلك لأن
القرآن الكريم إنما يذكر عادا
الصفحه ٢٩٧ :
آخرون (١).
وليس من شك في
أن قصة موسى ـ عليهالسلام ـ وصلته بكاهن مدين ـ كما جاءت في التوراة
الصفحه ٣٢١ : الأخرى في جنوب شبه الجزيرة العربية من اللغة العربية ،
وقصر العربية على العربية التي نزل بها القرآن الكريم