الصفحه ٢٧٣ :
خليج العقبة (١) ، بل إن نفس المؤلف ليشير إلى أنهم إنما سكنوا في
المناطق الداخلية كذلك ، وبخاصة حول
الصفحه ١١٠ : بالإسرائيليات وأفرط في الأخذ منها إلى درجة جعلتهم لا يردون قولا ، ولا
يحجمون عن أن يلصقوا بالقرآن كل ما يروى لهم
الصفحه ١٧٣ :
إسحاق ، لأن إسحاق أبوهم (١).
وهناك ما جاء
في إنجيل برنابا على لسان المسيح ـ عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٨٣ :
النقوش (١) ، وإن كنت أميل إلى أن ذكر القرآن الكريم لقوم ثمود في
اكثر من أية ، ليس بسبب أنهم السكان
الصفحه ١٠٨ : الاسرائيليات يضيفونها إلى تفسير القرآن الكريم ، ومن ثم فقد توسع المفسرون
والمؤرخون في الاستعانة بهذه الترجمة
الصفحه ١٤٧ :
طريق القوافل بين مصر والعراق» (١).
ومنها ما جاء
في ترجمة التوراة السامرية (٢) التي صدرت في ١٨٥١
الصفحه ٢٢٢ :
وعقدا محكم ، ليس كبعض ما قد تعلم ، وهي بين الفرث والدم ، عند نقرة الغراب
الأعصم ، عند قرية النمل
الصفحه ٣٥٥ : عن تعذيب «ذي نواس» لنصارى
نجران إنما يرجع إلى القرآن الكريم الذي أشار إلى الحادث في قوله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : لها بيتا يسمى «الكعبة» أو المكعبة في اللغة الرومية ، وإنما وجدت الحاجة إلى
البيت الحرام ، ثم وجدت
الصفحه ٢٤٣ :
غير أن القوم
سرعان ما كذبوا هودا ، واغتروا بقوتهم ، «فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ
الصفحه ٢٤٦ :
التجوز علما لشخص (١) ، وليس من شك في أن هذا الرأي متأثر بأفكار يهود إلى
أقصى حد ، إن لم يكن رأيا
الصفحه ٨٠ : الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ
الْأَحادِيثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الصفحه ١٢٩ : تتقبل دعوته بقبول حسن.
ويقص علينا
القرآن الكريم ـ في آيات كريمة من سورة مريم (١) ـ كيف بدأ إبراهيم
الصفحه ١٥٣ :
يؤمنوا به لأنهم أهل توحيد ـ في الأصل ـ يجانبون الاصنام ، ويعادون أهلها ،
ولأن النبي مذكور في
الصفحه ١٦٦ : قبل أن يولدا
كذلك ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم في قوله تعالى «فَنادَتْهُ
الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قائِمٌ