الصفحه ٢٥٠ : تحميل للآية الكريمة أكثر مما تحتمل ، يشبه ما كانت توصف به
فراعنة مصر من الفخامة والطول ، مما كذبه الواقع
الصفحه ٣٠١ : مجملة لا تذكر أمما بعينها ، ثم تأتي بعد ذلك قصة موسى عليهالسلام ، أضف إلى ذلك أن الآيات الكريمة (١٢
الصفحه ١١٩ :
النبي الكريم لم يتجاوز فلسطين بحدودها المعروفة (١) ، بل إن التوراة نفسها ـ رغم المبالغات المعروفة
الصفحه ١٣٠ :
ولنقرأ هذه
الآيات الكريمة من سورة الانبياء (وَلَقَدْ آتَيْنا
إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٥٧ : من السيدة خديجة ـ رضياللهعنهما ـ وقد انتقلت الأخيرة إلى جوار ربها الكريم ، أمر معروف.
ومن هنا فإن
الصفحه ١٦٠ : وأهون عليه من أن يأخذه قسرا ويذبحه قهرا (٤).
ولنقرأ هذه
الآيات الكريمة : «وَقالَ إِنِّي ذاهِبٌ
إِلى
الصفحه ١٩٦ :
إِلَيْهِ
سَبِيلاً» (١) ولعل في هذه الآيات الكريمة إشارة إلى أن الحج الى
البيت على المستطيع هو
الصفحه ٢٤٤ : في ذلك اقتران عاد بإرم في الكتب
العبرية ، وأن بعض القراءات تقرأ الآية الكريمة «أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
الصفحه ٢٥٦ :
(٦) هود عليهالسلام
اختلف المفسرون
في اسم النبي الكريم ـ هود عليهالسلام ـ وفي نسبه كذلك ، فهو
الصفحه ٢٥٨ : رواية
رابعة تذهب إلى أن النبي الكريم إنما دفن في فلسطين (٤) ، بينما تذهب رواية خامسة إلى أن هودا قد ذهب
الصفحه ٢٦٥ : إلى عاد ، على أنهم بقية من
عاد (٣)
وأما النبي
الكريم ، صالح عليهالسلام ، فهو في رأي البعض ـ «صالح
الصفحه ٢٨١ : هناك آيات كريمة
يسبق فيها الثموديون قوم عاد (٣) ، وأخرى تسبق فيها قصة موسى قصة إبراهيم ، ثم تأتي قصة
الصفحه ٣١٩ : العربي؟ ثم أليست هي حيلة ساذجة ، يبدو الاختراع فيها
واضحا ، فضلا عما تدل عليه من طبع دنيء وخلق غير كريم
الصفحه ٤١٩ : الكريم : القصص القرآني ، القاهرة ١٩٦٤
٨٤ ـ الخطيب ،
محب الدين وآخرون : دفاع عن الحديث النبوي ، القاهرة
الصفحه ٢٢ : ثابت ،
أنه قال : «قبض النبي ولم يكن القرآن جمع في شيء» (٢) .... إلى غير ذلك من ادعاءات لا يقصد بها وجه