الصفحه ١٥٤ :
المصطفى ـ لإبراهيم الخليل ، حيث يقول : «يا معشر قريش : والذي نفس زيد بن
عمرو بيده ما أصبح منكم على
الصفحه ٢٢٥ : ببناء كنيسة هناك ، ومن
ثم فقد ذهب وفد من قريش ـ على رأسه الوليد بن المغيرة ـ واشترى السفينة
الصفحه ٢٥١ : الجواهر فجمعوا أمثال الجبال ،
وأنه أمر بالذهب فضرب أمثال اللبن ـ وكذا فعل بالفضة ـ ثم بنى المدينة بهما
الصفحه ٣١٣ : ، إنما هو عبد شمس بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، وأن سبب
تسميته بسبإ أنه أول من سبى من العرب ، وزعم البعض أنه
الصفحه ٤٠٦ : ، والأمر كذلك بالنسبة إلى «نفيل بن حبيب الخثعمي» ، وهكذا
استمرت الحملة في طريقها ، حتى إذا ما وصلت إلى
الصفحه ٤٢١ :
١٠٣ ـ السيوطي
، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر : تحذير الخواص من اكاذيب القصاص ، القاهرة
١٩٧٢
الصفحه ٤٢٣ :
١٣٢ ـ الهمداني
، ابو محمد الحسن بن احمد : صفة جزيرة العرب ، القاهرة ١٩٥٣
١٣٣ ـ الهمداني
، ابو
الصفحه ٢٢ :
اليوم ، فلما كان الجمع رتبت السور ونظمت في كتاب (١) ، بل إن بعضهم ليذهب إلى حد ان ينسب إلى زيد بن
الصفحه ٢٤ : يكمن في «قتل محمد الذي فرق أمر قريش وعاب دينها» ، ومن
ثم فقد خرج متوشحا سيفه ، فلقيه نعيم بن عبد الله
الصفحه ١٠٥ : ، وشب في كنف الإمام علي بن أبي طالب ، ثم استكتبه الربيع
بن زياد والي خراسان في عهد معاوية ، فسكن البصرة
الصفحه ١٤٦ :
ينظرون إلى العرب الذين يقطنون إلى الشرق من الحد العربي ، على أنهم من نسل
إسماعيل بن إبراهيم.
ويضيف
الصفحه ١٧٩ : (٢) ، حيث يحرم الله على بني إسرائيل أن يعطوا أبكار
أبنائهم قربانا إلى الله تعالى ، كما يتضح كذلك من سفر
الصفحه ٢٠١ : ، فإذا صدقت الرواية التي تذهب إلى أن الذي جاء به إلى مكة ، إنما هو عمرو
بن لحي (٥) ، فربما كانت تلك وسيلة
الصفحه ٢١٨ :
العرب ، يدين بالولاء لدولة الروم.
وهكذا اختار
قيصر ، عثمان بن الحويرث بن أسد بن عبد العزى
الصفحه ٢٤١ : ومستعربة ، وهم ليسوا عربا خلصا ، ويتكون من بني يعرب
بن قحطان ، وبني معد بن عدنان. وهناك تقسيم ثالث يعتمد في