الصفحه ٧٣ :
يعقوب في بنيه عقب تنفيذ المؤامرة ـ فضلا عن ارتيابهم في أنفسهم ـ (وَما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا وَلَوْ
الصفحه ٨٠ : الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ
الْأَحادِيثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الصفحه ٨١ :
(١٣٠٨ ـ ١١٨٤ ق. م) وفيما بعد ، في بعض الأحايين ، كمرادف لكلمة «جلالته» ،
ومن هذا الوقت أصبحنا نقرأ
الصفحه ٩٣ : ولأهل هجر (١) ، فضلا عن الرسائل التي ارسلها للملوك والأمراء ،
والوثيقة التي بيّن فيها حقوق المسلمين
الصفحه ١٢٠ : هؤلاء المؤرخون على أن يجعلوا المنجمين يعلمون الغيب من
الأمر؟ حتى أنهم في قصة إبراهيم ، إنما يحددون
الصفحه ١٢٢ : ،
وسواء أصح هذا أم لا ، فأن قوم إبراهيم قد خرجوا من قلب الجزيرة العربية التي
نشئوا فيها كجماعة من
الصفحه ١٢٥ : ثالث ـ أن إبراهيم كان
يعيش في نفس الوقت الذي كان يعيش فيه حمورابي في بابل (٤) ، غير أن هناك من يرى ان
الصفحه ١٢٩ :
الأولى ، وإنما كانت دينية ، كانت هجرة نبي يريد أن يبشر بدعوة التوحيد في
مكان غير هذه الأرض التي لم
الصفحه ١٣٣ :
وبدهى أنه ليس
في هذه الآيات الكريمة ما يشير إلى هجرة أبيه معه ، ولو كان أبوه آمن به وهاجر معه
الصفحه ١٤١ : .
ورغم ذلك كله ،
يأتي المستشرق الإنجليزى «سير وليم موير» ، وينفي القصة من أساسها في كتابه «حياة
محمد
الصفحه ١٥٣ :
يؤمنوا به لأنهم أهل توحيد ـ في الأصل ـ يجانبون الاصنام ، ويعادون أهلها ،
ولأن النبي مذكور في
الصفحه ١٥٧ :
تلك أمور عادية تحدث في كل بيت تتعدد فيه الزوجات ، أيا كان هذا البيت ،
وسواء أكان صاحب هذا البيت
الصفحه ١٥٩ : إلى الحجاز بزوجه وولده ، امتثالا لأمر الله ، ورغبة في نشر الإيمان
بالله في بيئة جديدة ، وفي مناخ جديد
الصفحه ١٦٣ : ـ بحال من الأحوال ـ أن
ينطبق على غير إسماعيل وحده في السنوات الأربعة عشرة الأولى من عمره ، والتي سبقت
الصفحه ١٦٦ :
التوراة ـ كذلك قد أعطى اسما قبل أن يولد (١) ، فإذا كان في ذلك كرامة لإسحاق ـ وهذا ما نعتقده ـ فهو
كرامة