الصفحه ٣١٦ :
جواريه ، فلما علمت طريفة بذلك ، جاءته ، غير أنها رأت في طريقها إليه ما
يؤكد لها ما رأته في منامها
الصفحه ٣٢٩ : في وادي
عديم وعند حصن العر وثوبة في جنوب وادي حضرموت ، كما أن هناك ما يشير إلى أن
الصخور قد نحتت عند
الصفحه ٣٣٦ :
استخدمت في بناء السد والحواجز حجارة اقتطعت من الصخور وعولجت بمهارة وحذق
حتى توضع بعضها فوق بعض
الصفحه ٣٤٤ : قوية تساند وجهة النظر هذه أو تلك ، وإن كانت الأحوال
الداخلية في اليمن قد تشير إلى اضطراب في الأمن
الصفحه ٣٤٥ :
الهجرات كما يرى المؤرخون الاسلاميون ـ كما أن وجود الأوس والخزرج في يثرب إنما
يرجع بالتأكيد إلى ما قبل هذه
الصفحه ٣٦٦ :
أنهى حياته بنفسه ، وذلك حين ركب فرسه فوجهه نحو البحر ، ثم ضربه فدخل فيه
فخاض به ضحضاح البحر ، حتى
الصفحه ٣٧٠ : الافريقي ـ نجحت في أن تحتل جزءا كبيرا أو صغيرا من هذه
المنطقة أو تلك.
هذا ويذهب كثير
من الباحثين إلى أن
الصفحه ٣٧٧ :
وقد نجحت مرة ، وفشلت مرات ، وضمت إليها جزءا كبيرا أو صغيرا طبقا لظروف
البلدين ، بدليل ذكر اليمن في
الصفحه ٣٨٠ : في الدرجة الأولى إلى التنافس بين اليهودية
والمسيحية في اليمن العربية ، إنما بدأت تدفع بالبلاد إلى
الصفحه ٣٨١ : يشاركونه هذا السلطان ، فـ «ظفار» ومجاوراتها إنما كانت في
أيدي الأحباش ، كما كان الأقيال قد كونوا حكومات
الصفحه ٤٠١ : المشرفة ، وبخاصة «نفيل بن
حبيب» الذي قاوم الحملة ـ بادئ ذي بدء ـ ثم رضي بعد ذلك أن يكون دليلا لها في
مقابل
الصفحه ٨ : إلينا بدون أي تحريف ، وأنه قد حفظ بعناية شديدة بحيث لم يطرأ عليه أي
تغيير على الإطلاق في النسخ التي لا
الصفحه ٣٤ :
«التابوت» التي جاءت في قوله تعالى : (إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ
أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ
الصفحه ٦٥ :
دون سيف في يده (٢) ، وبذا يصبح مطاردا من الفلسطينيين ، ولكنه سرعان ما
يشاركهم في محاربة عدو لهم ، بل
الصفحه ٧٢ :
تلك الملامح الروحية التي تتميز بها القصة القرآنية ، فضلا عن أن شخصية
يوسف النبي ، أكثر وضوحا في