الصفحه ٤٩ : يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ» (٤) ، ولعل كل هذه الأسباب هي التي دفعت «هوارت» إلى أن
يقرر في
الصفحه ٤٠٧ : ساقها جندك ، وهنا يذهب الرواة إلى أن أمر عبد
المطلب قد هان في نظر أبرهة ، وقال له : «أتسأل عن البعير
الصفحه ١٦٥ : ، وبين وفاته وهو في
الخامسة والسبعين بعد المائة من عمره ، دعتها حجورة ولدت له خمسة بنين (٣) ، أضف إلى ذلك
الصفحه ٢٧٨ :
والتي قد أعماها حب التمرد والطغيان ، وأصم آذانها عن قبول دعوة الله ، قد
أبت إلا الإجرام ، فاقدموا
الصفحه ٣٧٩ : اليهودية في اليمن يرجع إلى تلك الفترة المبكرة ، أو الى عهد «أب
كرب أسعد» (٤٠٠ ـ ٤١٥ م) (٢) ، حيث يروي
الصفحه ٢٧٦ :
في منتصف القرن الثاني الميلادي تملك حرة العوارض وحرة الرحا (١) (الأرحاء) ، وإن كان «دوتي» يذهب إلى
الصفحه ١٧٣ : يظلمون أبد الدهر ـ يحيون ذكرى الفداء الفذ هذا في كل عام ، عند
حجهم إلى بيت الله الحرام ، في الأضحية يوم
الصفحه ٤٠٦ :
عليهم ، ومن ثم فقد تعرض للحملة شريف يمني يدعى «ذو نفر» ، لم يكتب له النجاح في
مهمته ، وأخذ اسيرا
الصفحه ١٨٩ :
عادت إلى إسماعيل ، فإذا الماء قد ظهر عند قدميه ، فجعلت تخوضه في فرح
وتغرف الماء في سقاتها وشربت
الصفحه ٢٤٢ : بقوتهم ، ربما لأنهم كانوا أشداء أقوياء ، ولأن الله ـ جل
وعلا ـ قد زادهم بسطة في الجسم ، وربما لأنهم كانوا
الصفحه ١٣٢ : ء قد بدأ يفقد الأمل في إيمان القوم ،
وبخاصة بعد المناظرة التي جرت بينه وبين الذي آتاه الله الملك
الصفحه ٣١٧ : المهم ألا تكون حقائق تاريخية يصدقها الناس تماما ، عن سد
مأرب ، وما حدث له من تصدعات في فترات متباينة وفي
الصفحه ٣١٤ :
الذي يرى فيه فريق ثان المؤسس الأصلي للسد ، وليس متمما له ، بينما ذهب
فريق ثالث إلى أن ذلك إنما كان
الصفحه ٢٩١ : البعض إلى أنه اسم رجل في الأصل ، ثم كانت له ذرية فاشتهر في
القبيلة كتميم وقيس وغيرهما ، وذهب آخرون إلى
الصفحه ٢١٢ :
وكأنه يكسو البيت الحرام ، وتتكرر الرؤيا ثلاث ليال ، ويفعل «تبع» ما أمر
به في منامه ، وهكذا كان