الصفحه ٦٠ : في اتفاق ، ولكن الأمور سرعان ما تتأزم
كذلك بين إبراهيم وقومه ، إلى الحد الذي لا يجد القوم مخرجا منها
الصفحه ٨٦ : بوضوح لا لبس فيه ولا غموض ـ أن هذا القرآن
من عند الله ، وأنه وإن اتفق مع التوراة في القليل ، فإنه يختلف
الصفحه ٩٦ :
وعلى أي حال ،
فإنه من المتفق عليه ـ أو يكاد ـ تدوين الحديث إنما بصفة عامة ورسمية في نهاية
القرن
الصفحه ١٠٨ : الاسرائيليات يضيفونها إلى تفسير القرآن الكريم ، ومن ثم فقد توسع المفسرون
والمؤرخون في الاستعانة بهذه الترجمة
الصفحه ١٢٧ :
ق. م.) ، وأنهم جاءوها على أيام الهكسوس ، حوالي عام ١٦٥٠ ق. م. ، ولما
كانت مدة إقامتهم في مصر ـ كما
الصفحه ١٤٧ :
طريق القوافل بين مصر والعراق» (١).
ومنها ما جاء
في ترجمة التوراة السامرية (٢) التي صدرت في ١٨٥١
الصفحه ١٦١ : الآن : من هو الذبيح من ولدي إبراهيم؟ وهو في الواقع سؤال ، ما تزال
الإجابة عنه موضع خلاف بين اليهود
الصفحه ١٧٨ :
التضحية بالطفل البكر عرفا جاريا لدى الكنعانيين في العصر العتيق ، وفي
حفريات «جازر» دليل قاطع في
الصفحه ١٩٢ :
باسحاق ، إلا وكان إسماعيل في الرابعة عشرة من عمره ، فإذا كان ذلك كذلك ،
فكيف قبل هؤلاء المؤرخون أن
الصفحه ١٩٦ :
إِلَيْهِ
سَبِيلاً» (١) ولعل في هذه الآيات الكريمة إشارة إلى أن الحج الى
البيت على المستطيع هو
الصفحه ٢٢٢ : ».
ويخرج عبد
المطلب ومعه ولده الحارث ، فيحفر بن اساف ونائلة ، في الموضع الذي تنحر فيه قريش
لأصنامها ، وقد
الصفحه ٢٣١ :
فربما كانت الأدلة تتجه إلى العكس من ذلك ، فهناك في الحبشة ـ على سبيل
المثال ـ بقايا أعمدة لمعبد
الصفحه ٢٥٥ :
عمد من الرخام ، وقد استغل «لوث» هذه الرواية في تدعيم رأيه القائل بأن اسم
«إرم» لا يتصل إلا
الصفحه ٢٨٢ :
وبدهي أن هؤلاء الذين حاربوا العاهل الآشوري لم يظهروا فجأة في التاريخ ،
وإنما لهم أسلاف عاشوا قبل
الصفحه ٢٩١ :
(١) قصة مدين في
القرآن الكريم
تحدث القرآن
الكريم عن أهل مدين ، وعن نبيهم الكريم ، شعيب