الصفحه ١٨٤ : المشرفة ، إنما ترجع في بنائها إلى الخليل وولده إسماعيل ، عليهماالسلام (٤) ، دون غيرهما من العالمين ، يقول
الصفحه ١٩١ : ، أقاموا معهم وتزوج إسماعيل
منهم (١).
وأيا كان الأمر
، فإن الخليل لم يكن ليترك ولده الحبيب في ذلك المكان
الصفحه ١٩٤ : ء (١).
والحجر الأسود
حجر صقيل بيضي غير منتظم ، ولونه أسمر يميل إلى الإحمرار ، وفيه نقط حمراء وتعاريج
صفراء ، وقد
الصفحه ٢٢٣ : وقد كان
عبد المطلب قد نذر حين لقي من قريش العنت في حفر زمزم : لئن ولد له عشرة نفر ،
وبلغوا معه حتى
الصفحه ٢٨٥ : والبخور والورود (٤).
هذا ولم تقتصر
النقوش الثمودية على بلاد العرب ، وإنما وجدت كذلك في سيناء وفي دلتا
الصفحه ٢٨٨ : البعض الآخر منها إلى ما بعد الميلاد ـ أي إلى عام ٢٦٧ م (٢) ـ ومن هنا فقد ورد في بعضها (وهو النص رقم ٤٧٦
الصفحه ٣١٥ : ، لا يدري الأخباريون مداه على وجه التحقيق ، أعرضوا بعده
عن شكر الله على نعمائه ، وانغمس امراؤهم في
الصفحه ٣٦٥ : ، بقصة الأخدود التي جاء ذكرها في القرآن الكريم.
بقي أن نشير
إلى أن الروايات العربية إنما تذهب إلى أن ذا
الصفحه ٣٩٨ : «محمد بن خزاعي بن خرابة الذكواني» على «مضر» ، وأمره
أن يسير في الناس يدعوهم إلى حج القليس ، فذهب محمد
الصفحه ٤١٩ : : أديان العرب في الجاهلية ، القاهرة ١٩٢٣
٧٨ ـ الجبوري ،
ابو اليقظان عطية : مباحث في تدوين السنة المطهرة
الصفحه ٤٣٧ :
(١) التدوين في عهد
النبي.................................................. ١٩
(٢) جمع القرآن في عهد
أبي بكر
الصفحه ٤٤٠ :
(١) توطيد النفوذ
الحبشي في اليمن........................................ ٣٩١
(٢) بناء القليس
الصفحه ١٧٢ : المؤمنين ، وإن يهود لتعلم ذلك ، ولكنهم يحسدونكم معشر
العرب على أن يكون أباكم الذي كان من أمر الله فيه
الصفحه ١٧٦ : إسماعيل ، فهو الذي كان ـ وليس
إسحاق ـ في مكة المكرمة (٣).
وأخيرا فهناك
رواية تذهب إلى أن رجلا جاء إلى
الصفحه ١٨٠ :
شجرة خضراء ، القاتلون الأولاد في الأودية تحت شقوق المعاقل» (١).
__________________
(١) أشعياء ٥٧ : ٣ ـ ٥