الصفحه ١٨٦ :
نقول يرد المرأة إلى أهلها ، بدل أن يقذف بها هناك في صحراء جرداء ، لا زرع
فيه ولا ماء.
ولكن
الصفحه ٢٠٠ :
ويمضي حين من
الدهر ، ويؤول أمر الكعبة إلى جرهم ، إلا أن العماليق فيما يرى الأخباريون قد
نازعوهم في
الصفحه ٢٠٢ : (٣) ، وربما كان للكلمة صلة بالكلمة الآرامية «مناتا»
والعبرية «منا» ، وبكلمة «منية» وجمعها «منايا» في عربية
الصفحه ٢٠٣ : الدهر في تصور العرب والشعراء الجاهليين رجل ، لا امرأة ، وقد يفسر هذا
استقسام العرب عند هبل وذي الخلصة
الصفحه ٢١٥ : ـ و(ثالثا) تقديم القحطانيين في صورة قوم مؤمنين ، كسوا البيت
الحرام ، وعمروه أكثر من مرة ، ثم قدّروا مكانته
الصفحه ٢٢٠ : والحج ودين إبراهيم ، ويرون
أن لسائر الناس الوقوف عليها والإفاضة منها ، وأما هم فقد جعلوا موقفهم في طرف
الصفحه ٢٢٧ :
اختلفوا كل هذا الاختلاف على وضعه في مكانه ، بينما لم يكن الأمر كذلك
بالنسبة إلى غيره من مقتنيات
الصفحه ٢٣٤ :
كلمته ، وحتى يأذن الله له بالحج إلى بيته الحرام ، وليخرج أبو بكر في
الناس حاجا (١).
على أن
الصفحه ٢٥٤ :
الحادي عشر ق. م. ، وحتى احتلال الأشوريين لها في عام ٧٢٢ ق. م. ، وأن «عاد
إرم» ، إنما تعني «عاد
الصفحه ٢٥٦ :
(٦) هود عليهالسلام
اختلف المفسرون
في اسم النبي الكريم ـ هود عليهالسلام ـ وفي نسبه كذلك ، فهو
الصفحه ٢٥٨ :
بعيد عن «بئر برهوت» (١) ، التي اشتهرت في الجاهلية بأنها شر بئر في الأرض ،
ماؤها أسود ، ورائحتها
الصفحه ٢٦١ : خلفاء لقوم نوح (١) ، ومنها ورود قصة هود بعد قصة نوح ، عليهماالسلام ، في كثير من المرات في القرآن
الصفحه ٢٦٧ : على أيام الامبراطورية المصرية (١٥٧٥
ـ ١٠٨٧ ق. م.) على هذه الجيوب المعادية في جنوب الإمبراطورية على
الصفحه ٢٩٦ :
الإسلاميون في نسب النبي الكريم ، والغريب من الأمر ، أن واحدا منهم لم
يقدم لنا دليلا على أن رأيه هو
الصفحه ٣١٩ : العربي؟ ثم أليست هي حيلة ساذجة ، يبدو الاختراع فيها
واضحا ، فضلا عما تدل عليه من طبع دنيء وخلق غير كريم