الصفحه ٤٤ : ضعفوا وما تخاذلوا ، ولكنهم صبروا وصابروا ، ومن هنا
يخاطب الله رسوله الكريم في كتابه العزيز : (وَكُلًّا
الصفحه ٦١ :
لأمر الله ، ورغبته في نشر الإيمان بالله ، في بيئة جديدة ، وفي مناخ جديد ، بعد
أن قام بذلك في العراق
الصفحه ٦٢ : الثَّمَراتِ) (٣) ، وهو أول من أذن في الناس بالحج (٤) ، وأخيرا ، فإلى الخليل يشرف بالانتساب كل أصحاب
الديانات
الصفحه ٧٦ : الكريم وحده هو الذي يشير إلى أن يعقوب ـ عليهالسلام ـ حينما فقد في عاصفة هو جاء من عواصف الفتنة والحسد
الصفحه ٧٨ : السجن ، ثم يطلب من الملك التحقيق في قضيته (١).
ومنها (سابع
عشر) إن التوراة لم تشر إطلاقا إلى قيام يوسف
الصفحه ٧٩ : تليق بضمير انساني وخزه الندم وارغمته طهارة التضحية ونزاهتها على
الاستسلام للحق ، فإذا بالخاطئة تعترف في
الصفحه ٨٢ :
الكريم ـ إنما تعطي تأكيدا يكشف عن مطامع يهود في مصر ، ولنقرأ هذا النص «خذوا
أباكم وبيوتكم وتعالوا
الصفحه ١٠١ : تفاخر من نواحي الحضارة بفن القول ،
فإنه لم يكن كله في متناول الصحابة جميعا يستطيعون أن يفهموه ـ إجمالا
الصفحه ١٢١ : فإن القرآن الكريم يختلف مع التوراة
في اسم والد إبراهيم ، حيث يقول سبحانه وتعالى (وَإِذْ قالَ
الصفحه ١٢٤ : »
، أعني ما بين عامي ١٩٢٠ ، ١٨٠٠ ق. م. ، مستشهدا في ذلك بما دونه العهد القديم ،
وبتحقيق كلمة «عابيرو
الصفحه ١٤٤ :
كانت هي الردة وعبادة الأوثان (١) ، كما بقيت عبادة العجل تتجدد في حياة بني إسرائيل من
حين إلى حين
الصفحه ١٤٦ :
احترام روايات النسابين في هذا الباب أنهم عرفوا الحقيقة التي كشفها علماء
الأحافير ، فقال ابن عباس
الصفحه ١٥١ :
وبيت إيل ، وعند بلوطات ممر التي في حبرون وغيرها (١) ، فاذا كانوا يؤمنون بذلك ، فلم ينكرون بنا
الصفحه ١٦٤ :
قد كبر وصار له ابن يحافظ على النسل في الأجيال القادمة لزالت العقبة ،
ولكن كيف يتفق أن يموت إسحاق
الصفحه ١٦٧ :
أن القول بأن هاجر أم إسماعيل كانت جارية لسارة ، أمر يحتاج إلى إعادة نظر
، وقد سبق لنا مناقشته في