الصفحه ٢٨١ :
موسى قد خرج باليهود من مصر ، حوالى عام ١٢١٦ ق. م. ، أو عام ١٢١٤ ق. م. ، (أي
في القرن الثالث عشر
الصفحه ٢٩٢ :
هذه الواحات تابعة لأهل مدين ، وهناك نص طريف لابن منظور في «لسان العرب»
عن سبب تسميتها بالأيكة
الصفحه ٢٩٤ :
فأصبحوا في ديارهم جاثمين (١) ، وذلك لأنهم قالوا لنبي الله على سبيل التهكم
والاستهزاء «أَصَلاتُكَ
الصفحه ٢٩٥ : كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ
وَعِيدِ».
وعلى أي حال ،
فلقد كان ذكر قصة شعيب مع قومه من الميديانيين في القرآن
الصفحه ٢٩٧ :
آخرون (١).
وليس من شك في
أن قصة موسى ـ عليهالسلام ـ وصلته بكاهن مدين ـ كما جاءت في التوراة
الصفحه ٣٠٠ :
الفرع الثاني فيستمر في نفس الإتجاه حتى البتراء ، فغزة فبلاد الشام ومصر (١).
وهكذا كانت
مدين تقع
الصفحه ٣٠١ : أَشْياءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ»
(١).
(٣) عصر المديانيين
يرجح بعض
الباحثين ان
الصفحه ٣٠٧ :
نسب إليهم إدخال «الجمل المدجن» إلى فلسطين وسورية في القرن الحادي عشر ق.
م (١).
واستمر الأمر
كذلك
الصفحه ٣١٤ :
الذي يرى فيه فريق ثان المؤسس الأصلي للسد ، وليس متمما له ، بينما ذهب
فريق ثالث إلى أن ذلك إنما كان
الصفحه ٣١٨ : لا يمكن أن يكون مقبولا إلا في عالم الأساطير ، وكما سنعرف فيما بعد ، فإن
السد إنما تصدع عدة مرات ، كان
الصفحه ٣٢١ :
بها شعرا ونثرا ـ ومن ثم فقد ذهب بعض علماء العربية في الإسلام إلى إخراج
الحميرية واللهجات العربية
الصفحه ٣٣٠ : بتحسين وسائل الري ، وباستصلاح الأراضي المحيطة
بالمدينة واستغلالها في الزراعة (١).
وعلى أي حال ،
فلقد جا
الصفحه ٣٦٨ : قيام الحملة إنما كان تعذيب ذي نواس ـ الذي قتل في المعارك ـ
لنصارى نجران ، على أنهما يتحدثان كذلك عن غزو
الصفحه ٣٨٦ : «السميفع أشوع» والذي سبق أن أشرنا إلى أنه كان في جانب ذي نواس
على غير رغبة منه ، وأنه قد تحصن بعد الهزيمة
الصفحه ٤٠٣ :
وهكذا فإن نجاح
المشروع سوف يحقق للأحباش والروم أهدافهم في بلاد العرب ، يحقق للأحباش أهدافهم