الصفحه ١٨٦ : الحجاز إنما
كانت بعد أن أمر الله إبراهيم ببناء البيت (١).
ومن هنا فإن
الروايات التي ذهبت إلى أن سارة في
الصفحه ٧٥ : الذي يغفر
الذنوب ويؤخذ بها ، إنما هو الله وحده ، لا شريك له في ذلك (٥) ، ومنها (حادي عشر) أن التوراة لم
الصفحه ٢١ : ) (١) ، فكتب له الخلود ، وحماه من التحريف والتبديل ، وصانه
من تطرق الضياع إلى شيء منه ، عن طريق حفظه في السطور
الصفحه ٣٩١ :
(١) توطيد النفوذ
الحبشي في اليمن
نجح الأحباش ـ كما
اشرنا من قبل ـ في الاستيلاء على اليمن ، ثم
الصفحه ٣١٦ : ، وتستطرد الرواية فتصف ما رأته طريفة وتفسيرها له ،
وحين يطلب منها زوجها علامة على نبوءتها المشئومة هذه تخبره
الصفحه ٣٦٣ :
بنجران في الفترة ما بين المسيح ومحمد صلوات الله وسلامه عليهما ، وذهب فريق آخر
إلى أنه إنما كان باليمن
الصفحه ٢١١ : ، (صلىاللهعليهوسلم) ، من هذين الحبرين اليهوديين ، إلا وقال فيه شعرا ،
يشهد فيه له بالنبوة ، ويتمنى أن يعيش حتى يراه
الصفحه ٢٩٢ :
هذه الواحات تابعة لأهل مدين ، وهناك نص طريف لابن منظور في «لسان العرب»
عن سبب تسميتها بالأيكة
الصفحه ٤١٢ :
(٤) تفسير القرطبي ٢٠
/ ١٩٤ ـ ١٩٥ ، تفسير روح المعاني ٣٠ / ٢٣٣
(٥) راجع ما قدمناه
هنا في هذه الدراسة من قبل
الصفحه ٢٢٦ : القوم ، وقربت بنو عبد الدار جفنة مملوءة دما ، ثم
تعاقدوا هم وبنو عدي على الموت ، وأدخلوا أيديهم في ذلك
الصفحه ٢٥٢ :
فقال : هذا والله ذاك الرجل (١)
وهكذا يبلغ
الخيال ببعض المؤرخين حدا لا نجد له مثيلا إلا في
الصفحه ٩ :
السياسية والاقتصادية والاجتماعية فيها (٣) ، والأمر كذلك بالنسبة إلى قصة الخليل ـ صلوات الله
وسلامه عليه
الصفحه ٣٢٣ : إلى عمرو بن عامر الازدي شعرا كذلك.
ومنها (ثاني
عشر) تلك المبالغة فيمن أرسلهم الله للقوم من المصطفين
الصفحه ٣٥٩ : الحبشة قد قال له : «الرجال عندي كثير ، وليست عندي سفن ، وأنا كاتب إلى قيصر
في البعثة إليّ بسفن أحمل فيها
الصفحه ١٦٨ : في عصر الآباء الأول أو عصر الملكية ، حتى حدده الربانيون بأربعة ، وان أطلقه
القراءون ، وأن التفسير