الصفحه ١٨٥ :
لِلْعالَمِينَ ، فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً ، وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ١٨٧ : يعرفوا هذه العادة إلا إبان إقامتهم في مصر ، حتى أن التوراة
نفسها لم تتحدث عن سنة الختان إلا بعد زيارة
الصفحه ٢١٤ : تكون
مهاجر نبي يخرج من قريش ، لا أظن أن ذلك سببا كافيا لإيمانه بنبي كان حتى تلك
اللحظة في ضمير الغيب
الصفحه ٢١٧ :
في العصور القديمة» (١).
وفكر الرومان ـ
كمحاولة خامسة ـ في ضرب مكة من داخلها ، بعد أن فشلت كل
الصفحه ٢٢١ :
أو عمارا ـ ولا يطوفون بالبيت إذا قدموا أول طوافهم ، إلا في ثياب الحمس ،
فإن لم يجدوا طافوا بالبيت
الصفحه ٢٤١ :
صحة بعض ما ورد في المصادر الإسلامية عن هذه «القبائل البائدة» (١).
أما العرب
الباقية ، فلعلنا
الصفحه ٢٤٤ : بأسماء أعيان وردت في التوراة ، فذهب بعضهم إلى أن عادا
، إنما هو «هدورام» التوراة (١) ، وربما كانت حجتهم
الصفحه ٢٥٢ :
فقال : هذا والله ذاك الرجل (١)
وهكذا يبلغ
الخيال ببعض المؤرخين حدا لا نجد له مثيلا إلا في
الصفحه ٢٧٦ :
في منتصف القرن الثاني الميلادي تملك حرة العوارض وحرة الرحا (١) (الأرحاء) ، وإن كان «دوتي» يذهب إلى
الصفحه ٢٧٩ : الحرار في شبه الجزيرة العربية (١).
ولعل مصير عاد
وثمود ، كثيرا ما يشبه مصير سدوم وعمورة ، وبقية مدن
الصفحه ٢٨٠ : برية فاران ، وأن الخلط في
الأخبار بينهما ، يرجع إلى أن الثموديين ، إنما كانوا يسكنون في مجاورات
الصفحه ٢٩٣ : (٢).
والرأي عندي أن
الأمر غير ذلك تماما ، لأسباب كثيرة ، منها (أولا) أن الأنبياء إنما تبعث في
أقوامها ، لأن
الصفحه ٢٩٩ : العرب ، وكان المركز الرئيسي لهذه الحاميات يقع في
ديدان (العلا) وفي معون (معان) (١).
ويظهر من
التوراة
الصفحه ٣٠٤ :
«رؤساء على الشعب رؤساء الوف ورؤساء مئات ورؤساء خماسين ورؤساء عشرات» ،
لينظروا في القضايا الثانوية
الصفحه ٣٠٥ :
حلفا مع «بالاق بن صفور» ملك مؤاب (١) ضد بني إسرائيل ، ونقرأ في سفر العدد أن الرب قد أمر
موسى أن