الصفحه ١٩٨ : القرآن الكريم في قوله تعالى «جَعَلَ اللهُ
الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ قِياماً لِلنَّاسِ ، وَالشَّهْرَ
الصفحه ٢٥٦ :
(٦) هود عليهالسلام
اختلف المفسرون
في اسم النبي الكريم ـ هود عليهالسلام ـ وفي نسبه كذلك ، فهو
الصفحه ٣٥٠ : بسهولة ـ كما أشرنا من قبل ـ ذلك لأن سد
مأرب إنما تهدم عدة مرات خلال الفترة الطويلة التي مضت منذ تشييده في
الصفحه ٢٥٣ :
أنها «دمشق» (١) ، وزعم فريق ثالث أنها الاسكندرية (٢)] ، وهكذا وجد الأخباريون في دمشق وفي
الصفحه ٢٥٩ :
صواب ، وإنما الذي يهمنا هنا أن الذين يروون هذا القصص هم أنفسهم الذين يضعون هودا
وقومه في مرحلة تاريخية
الصفحه ٢١٧ : ـ ١٩٤ ، تفسير القرطبي ص ٧٢٧٧ ـ ٧٢٩٠ (طبعة الشعب) ، في
ظلال القرآن ٨ / ٦٦٤ ـ ٦٧٥ ، تفسير الآلوسي ٣٠ / ٢٣٢
الصفحه ٣٤٧ : بخزاعة ، واستولوا على
مكة من جرهم (١).
وهكذا كان سيل
العرم سببا في تغييرات اقتصادية وسياسية هائلة في
الصفحه ٣٩٤ : الدينية ، فنجد جماعة مسيحية في صحراء اليمامة ، في منتصف
الطريق بين اليمن والحيرة ، فضلا عن جماعة أخرى في
الصفحه ٣٦١ : الناس بنبي هناك.
ومنها (ثانيا)
ذلك الخلاف في مكان الأخدود ، أهو في اليمن أم في الشام أم في فارس أم في
الصفحه ٢٦٥ : إلى عاد ، على أنهم بقية من
عاد (٣)
وأما النبي
الكريم ، صالح عليهالسلام ، فهو في رأي البعض ـ «صالح
الصفحه ٤٠٣ :
وهكذا فإن نجاح
المشروع سوف يحقق للأحباش والروم أهدافهم في بلاد العرب ، يحقق للأحباش أهدافهم
الصفحه ١٥٨ :
غيرها تراه معهما في البيت ، وتحريف اليهود لكتابهم أشهر من نار على علم (١).
وهكذا يبدو
بوضوح ما
الصفحه ٢٠٤ : يقولون لهم ،
إنما نعبدها لتقربنا إلى الله زلفى ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم في قوله تعالى «وَالَّذِينَ
الصفحه ١٥٥ :
حيث يقول (نحن أهل الله في بلدته : لم يزل ذاك عهد إبرهم) (١) ثم تلقيب عبد المطلب بعد فشل الحملة
الصفحه ١٥ : إلى
الناس في ثوب قشيب ، جزى الله القائمين بالأمر في هذه الجامعة الإسلامية عن صنيعهم
الجميل هذا خير