الصفحه ١٤٩ : جنّدت مع
الحسن ما كانت تجنده مع أبيه امير المؤمنين سنة ٣٧ و٣٨ يوم كان كل منهما لا يزال
في الكوفة يساهم
الصفحه ٢٠٠ :
ويوقفه على قدميه
المباركتين ، ثم لا يزال يباغمه بأنشودته المقدسة : « حزقه حزقه ، ترقَّ عينَ بقّه
الصفحه ٢٠١ : من أقصى المسجد ، وهما يلمعان على صدر
جده العظيم ، ثم لا يزال كذلك حتى يفرغ النبي من خطبته
الصفحه ٢٧٠ :
بيانه قريباً ).
ولنفترض الآن أن شيئاً واحداً كان لا
يزال تحت متناول الحسن في سبيل الاستمرار على
الصفحه ٣٧٢ : الشرطة آمنه على دمه وماله ، فوضع يده في أيديهم ، ايماناً ببراءة
« الامان » الذي كان لا يزال متبعاً لدى
الصفحه ١٣٣ : الفارسي تتشيع لآل محمد (ص) وكانت لا تزال في القرن
السابع الهجري قرية لا يسكنها الا شيعة متحمسون.
وذكرها
الصفحه ٤٥ : ، والخبير بأسرار الأئمة ، حجة الاسلام والمسلمين ،
شيخنا المقدس الشيخ راضي آل ياسين أعلى اللّه مقامه.
ذلك
الصفحه ٨٢ :
اذا
كان الدين في الاسلام ، هو ما يبلّغه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لانه الذي لا ينطق عن الهوى
الصفحه ٣٣٤ :
كان من آثارها ـ في
حكومته ـ ما كان ( مما لا نريد التوسع في ذكره ) ، وانما جل ما نريد هو التنبيه
الصفحه ١٠٢ : . ولا ننكر ان
يكون فيهم أفراد رأوا التشيّع ، ولكن القليل لا يقاس عليه.
الصفحه ٨٤ : نسبتها الى الدين. فَلمَ لا يكون صاحبها رئيس
دنيا و « ملكاً » بدل أن نسميه رئيس دينٍ و « خليفةً »؟. وناهيك
الصفحه ٢٧٩ : ،
والوسائل في عرف معاوية ، غير الوسائل في عرف الناس أو في عرف الدين الجديد.
ومن الحق أن نقول : ان وسائله
الصفحه ١٠٤ : هؤلاء الناس ، الذين استأسدت فيهم الغرائز ، وأسرفت عليهم المطامع ،
وتفرقت بهم المذاهب ، وأصبحوا لا
الصفحه ١٦٠ :
ترجع الى دين ،
والشكاك ومن اليهم ـ جنود متطوعون في هذا الجيش ، أبعد ما يكونون في طماحهم وفي
طباعهم
الصفحه ١٠١ :
بقوله : « لكلام هؤلاء أسرع الى القلوب من النار الى اليراع (١) ». وكان المغيرة بن شعبة يقول فيهم : «
انهم