الصفحه ٣١٩ :
( أبو الفرج ) :
آمين قال ابن أبي الحديد : قلت ويقول عبد الحميد بن أبي الحديد مصنف هذا الكتاب
الصفحه ٣٢٠ : عاد
اليها فطعن به فمات (١).
__________________
١ ـ ارجع الى
المسعودي على هامش ابن الاثير
الصفحه ٣٢٤ : بالهزيمة ، حتى
ليخاله الناس تسليماً محضاً ، ولكنه
__________________
١ ـ يراجع ابن ابي
الحديد
الصفحه ٣٣٠ : ـ ، فاجتمع بالحسن ولكن كما
يجتمع « ابن أبي سفيان » بابن فاتح مكة ، لا كما يجتمع متناجزان القيا السلاح
وتبادلا
الصفحه ٣٣١ : حد تعبير ابن قتيبة عنه ـ : « وزعم ـ يعني معاوية ـ على رؤوس
الناس ما قد سمعت : اني كنت شرطت لقوم
الصفحه ٣٤٤ : لم يطلب الصلح الا ليسرح
الجنود ، وليأمن غائلة حربه مع الحسن ابن رسول اللّه (ص) ـ كما اشير اليه ـ ، لم
الصفحه ٣٥٣ : ء يعظمان ويشتدان ».
اقول : وروى مثل ذلك بكامله ابو الحسن
المدائني فيما أخذه عنه ابن أبي الحديد
الصفحه ٣٥٤ :
هذا فمصادر هذه
المادة : سليم بن قيس ، المدائني ، ابن ابي الحديد ، الطبري ، المسعودي.
وفي سبيل
الصفحه ٣٥٥ : فضلاً عن زعمائهم أو سوادهم.
« روى ابن عرفة المعروف بنفطويه وهو من
أكابر المحدثين وأعلامهم في تاريخه
الصفحه ٣٥٩ :
ضريحه أصحابه المقتولون معه وسنأتي على ذكرهم.
وهدم زياد ابن أبيه دار حجر في الكوفة.
السبب في قتله
الصفحه ٣٦٠ : ء الذي لا نجد من ذكره بداً ، ندفع به هؤلاء القوم عن أنفسنا
تقية (١) ».
وولي ابن سمية الكوفة بعد هلاك
الصفحه ٣٦١ : العامري ، واسماعيل واسحق ابني طلحة بن عبد اللّه ، وخالد بن عرفطة ، وشبث
بن ربعي ، وحجار بن أبجر ، وعمرو بن
الصفحه ٣٦٥ : .
وانشأت ابنة حجر في احدى لياليها السود
وقد قطع الخوف على أبيها نياط قلبها وهي تخاطب القمر ـ وقيل بل
الصفحه ٣٧٠ : فجائع حجر وأصحابه كانت بعد وفاة الحسن
بسنتين. وروى مثلها ابن الاثير عن الحسن البصري قال : « فقال : حجوهم
الصفحه ٣٧١ : ، ولما كانوا في مرج عذراء طلب ان يبعثوا به
الى معاوية ـ وكأنه ظن أن معاوية خير من ابن سمية ـ. فلما ادخل