الصفحه ١٠٥ : البيت ، وكان
موضعه بعد الطوفان ربوة حمراء ، وأهله العماليق وسيدهم معاوية بن بكر ، فقدم عليه
وفد عاد
الصفحه ١٠٧ : اليمن ، فكثروا من كل جانب وانبسطوا إلى جهة بابل ، وبورك فيهم فصاروا
نيفا من سبعين ألف بيت على خلق عظيم
الصفحه ١٢٠ : ، قالوا صدقت فأخبرنا عما اختصمنا فيه اليك ، قال احلف بالضوء والظلم ، والبيت
ذي الحرم ، أن الدفين ذا الهدم
الصفحه ١٢١ : بلغ بيته وجده عليلا
لما به فوقف عليه وسلم [وجعل يرتجز ويقول ليسمعه :
اصم ام يسمع غطريف اليمن
الصفحه ١٢٣ : ؟ قال : بل
بعده بزمان ، ثم يستنقذكم عظيم ذو شان ، قال : وممن هو هذا العظيم؟ قال : غلام من
بيت ذي يزن
الصفحه ١٣٦ : ء المدائن ، والقرى ، وأسكن أهل كل بيت ناحية من أرض مصر.
__________________
(١) في ب : تحمل ، والتصحيح
عن
الصفحه ١٣٧ : ، ثم
يخرج إلى بطائح هناك.
ويقال إنه بنى بيت التماثيل هناك ، وعمل
هيكل الشمس ، ورجع إلى أمسوس وقسم
الصفحه ١٤٠ :
وهي معلقة عليه في
بيت شرفها وهو صورة إنسان جسده جسد طائر من ذهب أزرق مدبر وعيناه جوهرتان صفراوان
الصفحه ١٤٦ : في أول الشهر الذي يزيد فيه
الماء ، وفتح البيت وحضر الكهان بين يدي الملك ، وتكلم امير الكهان بكلام حتى
الصفحه ١٥١ : الاولى) الملك وولده وأهل بيته
ومن يلي عدله ، ورأس الكهان ، والوزير الاكبر ، وصاحب خاتم الملك ، وصاحب
الصفحه ١٥٣ : منهم ما يجري من جميع
ما يقولونه إلى الملك في كل يوم ، وعمل البيت ذي القباب النورية ، وأوقد فيها
النار
الصفحه ١٥٥ : ، ويذكر أنها تأباه وهو
يحبها وتبغضه ، وسأل أن يقومها له بالاظهار ، وكانت المرأة من اهل بيت الكاهن ، فأما
الصفحه ١٥٧ : نفسه وأهل بيته.
وهو أول من جبى الخراج بمصر ، وألزم أهل
الصناعات على أقدارهم ، وأول من أمر بالانفاق
الصفحه ١٦٠ : ، وكل شئ كما كان وعرفوه
بذلك ، فأمر حينئذ ببناء بربي وأعلام عظام له ولاهل بيته ، تحفظ أجسادهم ، وما أو
الصفحه ١٧١ : معها كل امرأة مسنة من أهل بيته.
وشج في أيامه رجل رجلا فأمر بقطع أصابعه
، وسرق سارق مالا لرجل فملك رقه