الصفحه ٩٦ : للكواكب ثم انصرفوا عن ذلك
وتنصروا وكانت لهم معرفة ، وحكم وكان في دار مملكتهم بيت إذا ولي منهم ملك أقفل
على
الصفحه ٧٦ : ، وكانت
وفاته عليه السلام يوم الجمعة ، ومات وولده وولد ولده أربعون ألف بيت ورفعت مع
موته الخيمة الياقوت
الصفحه ٩٧ :
«إذا فتح هذا البيت غلب على هذه البلاد قوم على صور هولاء» ففتحت الاندلس في تلك
السنة والتي بعدها تولى
الصفحه ١٠٤ :
وولد له اثنا عشر ولدا ومات وهو ابن
مائة سنة وسبع وستين سنة ، وأوصى إلى ابنه عدنان بأمر البيت
الصفحه ١٣٢ : ، ففعلوا ذلك.
وأما بديرة (١)
الكاهنة فانها امرأة من أهل بيت الملك ، يقال إنها أخت البودشير ، وأنه ألقى
الصفحه ١٧٨ : لا يفعل وأن
يدعها فان كان ما ذكره نوح حقا ركبها الملك وأهل بيته فقبل رأيه وتركها وهم بقتل
نوح فمنعه
الصفحه ٢٣٣ : ، واختلفوا بعد موته في التمليك عليهم ، وقالوا لمن يملك
علينا أحد من أهل بيته ، وأرادوا تمليك بعض ولد أبريت
الصفحه ٢٧ : وتعالى السماء أن ترتفع وتسموا ، وأمر الارض أن تنبسط وتنخفض فانبسطت ، فدحاها
من موضع بيت الله الحرام
الصفحه ٢٨ : : إن الله خلق
الافلاك من بخار وإنه لما صعد انعقد وهي سبعة أفلاك ، وفوقها البيت المعمور ، وله
ثلاثمائة
الصفحه ٦٠ : ، ويملك هذه الجزائر كلها
امرأة ، ويقع إليها عنبر كثير ، وربما وقع إليها القطعة بقدر البيت أو نحوه ، وإنما
الصفحه ٧١ :
والدرهم الذي أقضيه
عما يلزمني في كراء بيتي وموضع عملي ، والدرهم الذي اسلفه هو الذي انفقه على ولدي
الصفحه ٧٣ : قبلك هذا
البيت بألفي عام ولسنا بأول من حجه وعلمه جبريل عليه السلام المناسك ، وأنزلت عليه
إحدى عشرون
الصفحه ٧٩ : عليه السلام ، ومات
اولئك النقباء ، فكلما مات واحد منهم صور بنوه وأهله صورته في بيت لهم ليذكروه
الصفحه ٩١ : ملك يجلس في مدينة على منبر من ذهب ، وفي كل عمل بربا وهو بيت الحكمة ، وهيكل
لاحد الكواكب وفيه أصنام ذهب
الصفحه ٩٥ : ان تقسم المدينة قسمين ، فيكون
الملك واهل بيته وعماله وحشمه في القسم الواحد ، والعامة والرعية واسواقهم