الصفحه ١٦٣ : القاطر عندهم جامع
العلم.
والمرتبة الثانية لمن تعبد لستة وله
أيضا اسم ، والمرتبة الثالثة لمن تعبد لخمسة
الصفحه ١٩٨ : اليوم الثالث إلى جبل أسود منيع
ليس له مصعد بين جبال مستديرة به ، فعمل تحت ذلك الجبل أسرابا ومغاير فدفن
الصفحه ٢٣٨ : ، فانفذ إلي الثلث الثالث
ليكون جملته من ورائي لئلا يراني أحد منه إذا دخلت عليك ، ولا يبقى هناك إلا صبية
الصفحه ٢٣٩ :
الجهات ليحفظوها خلال كونها عنده.
ثم وصل إليها الثلث الثالث من جنده فجرى
أمره مجرى الثلثين الأولين إلى
الصفحه ٢٤٥ : أحدها الفرات ، والثاني سيحان والثالث جيحان.
الصفحه ١٨ :
٧) كتاب الاستذكار ، لما جرى في سالف
الاعصار.
٨) كتاب التنبيه والاشراف.
٩) كتاب نظم الاعلام
الصفحه ١٤ :
بعض ما كان يحويه
كتاب أخبار الزمان لوجدنا أمامنا من العبارات ما يضيق به هذا المكان ، لكن في هذا
ما
الصفحه ١١ : ، وما اندرج في السنين الماضية ، ومن لدن البدء إلى الوقت الذي عنده
انتهى كتابنا الاعظم وما تلاه من الكتاب
الصفحه ١٦ : الممالك والبلدان.
ذلك ما سيقف عليه القارئ الكريم في هذا
الكتاب ، وفي هذا الكتاب سيستطيع من يعنيه البحث
الصفحه ١٧ : التي ذكرها في
كتاب مروج الذهب وكتاب التنبيه والاشراف وأحال عليها أثبتها فيما يلي :
١) كتاب أخبار
الصفحه ١٩ :
٣٠) كتاب طب النفوس.
٣١) كتاب حدائق الاذهان ، في أخبار
الرسول.
٣٢) كتاب القضايا والتجارب.
٣٣
الصفحه ١٣ : صفحات هذا الكتاب لم
نجد عن ذلك شيئا.
٣) قال المسعودي : ثم اختلفت الكلمة بين
اجناسهم (اي الصقالبة) فزال
الصفحه ٧ :
مقدمة الطبعة الاولى
بقلم عبد الله الصاوي
للمسعودي كتابان جليلان في التاريخ ، ، ظهر
أولهما مروج
الصفحه ٢١ : على أن جل ما ورد
عن إقامته كان في مصر.
فهو يحدثنا بعد انه كان في سنة ٣٣٦ قد
أتم تأليف كتابه مروج
الصفحه ٢٢ : عليها الا قليلا بل لقد تركت الاعتماد عليها عندما قاربت منتصف الكتاب
لكثرة ما فيها من الخلل والتحريف