الصفحه ١٩٣ :
فيها عجائب كثيرة
وصنوفا من الوحش لم ير مثلها.
وفي كتاب القبط أنه لا يوصل إليها إلا
ان يذبح لها
الصفحه ١٦١ : مستقيم السير ، وعطارد
معه في دقيقة ، ويكون القمر في الدلو متصلا بالذنب في اثني عشر جزءا ، وتكون
الزهرة في
الصفحه ٨ : ، سيرون
أنه قد عاد فظهر فيه بأوضح وأجلى مما ظهر في صنوه المروج من قبل.
وكتاب «أخبار الزمان» هذا ، ثالث
الصفحه ٢٧٠ : أصلحته له فواقعها
فحملت بهارون ، ثم واقعها في السنة الثالثة فحملت بموسى عليهما السلام ، فرأى في
كهانته
الصفحه ١٩١ :
فحبس هو من البخار جزءا بالهندسة
وبالطلسمات السحرية ، وجعله ينحط في ذلك الحوض ، ويمده الهوا
الصفحه ١٠٠ : يتكلم إذا أخذ القربان حتى يغسل فمه ، ويورثون النساء جزئين
والرجال جزءا ، وليس لهم طلاق.
ومن سيرتهم أن
الصفحه ١٩٤ : جزء صابي
فعمل به منارة على رأسها امرأة من أخلاط ترى الناظر إليها جميع الاقاليم.
ثم رجع إلى أبيه
الصفحه ١٩٥ :
والديباج ، ولم يترك شيئا من الغريب الا عمله فيه ، وكذلك عمل في المدن الداخلة من
جزء صابي هيكلا مثله
الصفحه ٢٥١ : ، وأن امره صعب فما يكون إلا بعد نظر شاف
واستعداد كاف ، فكتب إليه يأمره بالقدوم عليه ، ويحذره التخلف عنه
الصفحه ٤٢ : بالرجوع. والصنم
الثاني أخضر رافع يديه باسط لهما كأنه يريد إلى أين تذهب ، والصنم الثالث اسود
مفلفل الشعر
الصفحه ٨٣ : ، وكانت الطبقة السفلى للدواب والانعام والوحوش ، والثانية
للطعام والشراب ، والثالثة لهم وكانوا ثمانين نفسا
الصفحه ٨٧ : ، فان جامعهن على ما تحب وإلا طلقهن الملك بعد ثالثة.
وربما اجدبوا ، فإذا ارادوا ان يستسقوا
جمعوا عظاما
الصفحه ١٢٥ :
الشجر؟
فلما كان في اليوم الثالث قالوا لها : انظري
، فنظرت فقالت : ارى رجلا في كتفه كتف ، أو نعل يخصفه
الصفحه ١٥٢ :
(والطبقة الثالثة) الكهان وأصحاب
الهياكل وخدمتها ، ومتولي الفراش والمشرف على ما يقرب من بوادر
الصفحه ١٥٦ : ، ويذبح
لهما عجلا ، ويبخرهما بشعره وعلى الباب الثالث صورة خنزير وأنثاه ، ويذبح لهما
خنوصا ، ويبخرهما بشعره