الصفحه ١٦٤ :
أجسادهم مصاحفهم
كتبوها في ورق الذهب ، ذكروا فيها جميع ما كان وما يكون وما قد عملوه من العجائب
الصفحه ٢٤٣ :
ويذكر أن هذين النهرين يزيدان وينقصان ،
فيهما التماسيح وسمك كأمثال سمك النيل ، ويخرج منه نهر عظيم
الصفحه ٢٤٥ : النيل
فانزل عنها ، فإنك ستنزل وتبلغ أرضا من حديد جبالها وأشجارها وسهلها من نحاس ، فان
جزتها وقعت في أرض
الصفحه ١٢ :
وسأورد أيضا بعض عبارات من مروج الذهب وإحالات
فيه على كتاب اخبار الزمان نتبين منها صحة ما نذهب إليه
الصفحه ١٦٥ : بعضها ليعلم ما فيه ، فقيل له إنك لا تقدر على ذلك ، فقال
لابد من فتح شئ منه ففتحت الثلمة المفتوحة بنار
الصفحه ١٦٧ : كالمطهرة يقطر
منها ماء يسير ثم يفيض فلم يدروا ما هو ، ثم وجدوا موضعا كالمجلس المربع حيطانه من
حجارة مربعة
الصفحه ٢٤٦ : ، فأقبل حتى انتهى إلى
عمران فوجده قد مات.
فأقام على قبره ثلاثا ، فأقبل شيخ متشبه
بالناس أغر من السجود
الصفحه ١٩١ :
فحبس هو من البخار جزءا بالهندسة
وبالطلسمات السحرية ، وجعله ينحط في ذلك الحوض ، ويمده الهوا
الصفحه ٦٩ : قوم أنه خلق بحري
مشوه مقارب لصورة الانسان ، وانه يأكل من وقع إليه من الناس.
وفي خبر ذي القرنين : ان
الصفحه ٢١٥ :
المدينة من الجهة
الغربية ، وحمل إليه أموالا عظيمة ، وجواهر كثيرة وطلسمات وتماثيل كما فعل أجداده
من
الصفحه ٢٧٠ :
الخنادق ، وعمل
بناحية العريش حصنا ، وكذلك على حدود مصر ، واستخلف هامان وكان يقرب منه في نفسه
الصفحه ٢٧٢ :
ثم أمر قوما آخرين بقتله ، فرأى كأن
نارا قد أتت فاحرقتهم ، فازداد عليه غيظا ، وقال له من أين لك هذه
الصفحه ١٦٠ :
عجائب كثيرة ، وسنذكر
شيئا من أخبار هذين الاخوين إن شاء الله تعالى.
وكان في الكتاب أن الملك سوريد
الصفحه ٢٤٩ :
فلما تكامل لهم ما يريدونه من قطع
الحجارة ونحتها أعدوا من العدد ، وخطوا موضع المدينة وجعلوه فرسخين
الصفحه ٣٢ :
وتبقى الارض خرابا من
العالم ، ثم يستأنف الله عزوجل ما أراد في الخلق.
وكان أرسطا طاليس يرى أن