الصفحه ١٧٧ : إليها وقدم على ودها وسهل عليه ما صعب من أمره ، ودست إليه فأجابها واجتمع
بها وتمكن حب كل واحد منهما من
الصفحه ٧١ : ، وانما يحتاج إلى ذلك من لا ينصف عن
نفسه ، فأما من انصف منها فلا يحتاج إلى شئ!
فعجب ذو القرنين من حكمهم
الصفحه ٢٣٦ :
فيها من حجارتها
ومعالمها ، ووضع أساس مدينة عظيمة : وبعثت هي إليه مائة الف من الفعلة والخدم
فأقام
الصفحه ٥٥ : بلقيس وكان عنده علم موضع المرأة من قلب سليمان وحبه لها فلم يدر كيف
يدخل إلى تعريفه بذلك إلى أن اتجه له
الصفحه ٢٥٨ : اتركه
عندنا نربيه ففعل ، وكان من أمره معها وعشقها له ما قصه الله تعالى في كتابه ، وكانت
تكتم حبها عنه
الصفحه ٢٦١ : الملك ورآه امتلا قلبه من
حبه. فأنزله وأكرمه وسأله عن الرؤيا ففسرها له كما قال الله عزوجل في كتابه
الصفحه ٨٤ :
السلام ما أكثر
اغترارك بالله عزوجل ، فعجل الايمان ، واخلع أنداد الله تعالى تسلم وترشد ، وإلا
الصفحه ١٨٢ :
من البحر عملوا لتلك
المرآة عملا فألقت شعاعها إلى ذلك القاصد ومراكبه فأحرقتهم اجمعين ، ولم تزل على
الصفحه ٨٠ : تسعمائة سنة.
وانتقلت الوصية إلى لمك وهو ابو نوح
عليهما السلام ، وقد كان رأى أن نارا أخرجت من فيه
الصفحه ٢٢٤ : تعالى والايمان
به ، وهو يسايس أهل بلاده ويداريهم عما في نفسه خوفا من اضطراب ملكه عليه.
وأمر فبني له
الصفحه ٢٧٣ : إنك
انت الاعلى وألق ما في يمينك ، فسر بذلك موسى عليه السلام ، وطمع في إيمان الناس
وسكن خوفه فأسر إلى
الصفحه ١٩٢ :
ومنها مائدة من ذهب عليمون أحمر يخطف
الابصار ، وهو الذي يعمل منه تيجان الملوك وأوانيها منها
الصفحه ٢٢٢ :
لدينهم بسبب رؤيا
رآها ، ووجدوا من الاموال والجواهر وأصناف الذهب والتماثيل ما لا يحصى كثرة ، ولا
الصفحه ١٤٠ :
وهي معلقة عليه في
بيت شرفها وهو صورة إنسان جسده جسد طائر من ذهب أزرق مدبر وعيناه جوهرتان صفراوان
الصفحه ٧٢ :
[ملكين أو تكونا] من
الخالدين ، وقاسمهما اني لكما لمن الناصحين) ولم يزل بحواء حتى اكلت من الشجرة