الصفحه ١٤٩ : ويطلق على علم اللّه على وجه آخر
أعلى وأشرف. ولست أعني أنه أشرف لمجرد العموم فقط بل بالذات والحقيقة
الصفحه ١٢٣ : الأبدان
نعوذ باللّه منهما. وأما أنت وإن لم ينته تقليدك إلى هذا الحد فاحذر أن تكون من
جملة من يعتقد شيئا
الصفحه ١٥٧ :
يظن أنه عرف اللّه وملائكته
وأحاط بعلم الأولين والآخرين ، وما عرف نفسه ، ولكنه كان عبدا فأمر بأمر
الصفحه ١٤٣ : كما لا يندفع بقولك
أسد. فقد عرفت أن المفرد لا يمكن أن يكون له حدّ حقيقي إلا لفظي ، كقولك في حدّ
الصفحه ١٥٠ : غير نهاية. فنقول له
اعلم إن العقل أدرك الوجود ثم أدرك انقسامه إلى ما يستدعى محلا يقوم به وإلى ما لا
الصفحه ٢٥ :
له بعلومه أصلا ...» (١).
ويعتبر المستصفى نموذجا للمزجيّة ، يقول فيه : «إنّ أشرف العلوم ما ازدوج فيه
الصفحه ٦٦ : الجود غزير ، والرب قدير ، وفضل اللّه بالشمول جدير. فإن أقال عثراتنا
بدعاء مسلم واحد فما ذلك على اللّه
الصفحه ١٣٤ : ، ويطلق على ثلاثة أوجه : الأول
أن يطلب به شرح اللفظ كما يقول من لا يدري العقار ما العقار ، فيقال له الخمر
الصفحه ١٤٢ :
فغايتك أن تقول هو الشيء أو الثابت ، فتكون قد أبدلت اسما باسم مرادف له ربما
يتساويان في التفهيم وربما يكون
الصفحه ١٠٥ : ربما لم تأنس بتكذيبها لقلة
ممارستك الأدلة الموجبة له. وإذا تأملت عرفت أن ما أنكره الوهم من نفي الخلا
الصفحه ٨٠ : ، ولذلك مهما رأى الفرس الشعير تذكّر صورته التي كانت له في دماغه فعرف
أنه موافق وأنه مستلذ لديه فبادر إليه
الصفحه ١٢٠ :
اللّه تعالى أن يكون في الأسباب السماوية سبب واحد يتفق في تلك السنة فيكون علة
بحكم إجراء العادة لحياة في
الصفحه ٧٧ :
بأولى من نقيضه كلفظ
المشتري ، إذ لا يمكن أن يقال استعير الكوكب من العاقد أو العاقد من الكوكب أو
الصفحه ١٤٠ : تحرّر له الشيء وتلخص له اللفظ الدال على ما تحرّر في ذهنه
علم أنه واجد للحد.
القانون
الخامس : في حصر
الصفحه ٩٢ : له شرطان حتى يكون منتجا ، شرط في
المقدمة الأولى وهو أن تكون مثبتة ، فإن كانت نافية لم ينتج لأنك إذا